
درويش بك
37 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 4105981
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الجيزة
- الحالة العائلية 37 سنة متزوج
مع 5 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 179 سم , 85 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة Business man
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ثري
مواصفاتي أنا
-
انا رجل ٣٧ سنه شخصيه من الزمن الجميل ولكني عصري جدا متفتح مرن حنون صادق واضح بين رقيق القلب قيادي لست متدين ولكني اخاف الله وأحبه. عايش بالشيخ زايد مرموق شخصيه طيبه وراقيه ومعروفه بالصدق ولا اكذب ابدا تحت اي ظرف لان الكذب في نظري ضعف. بكل بوضوح ابحث عن انثى للزواج العرفي وهذا سبب وجودي في هذا البرنامج لرغبتي في تخصيص جزء من حياتي للانبساط والدلع والرفاهية والمتعه والاستقرار العاطفي و معنديش وقت ابدا اضيعه في تعارف ومكالمات تليفون،ومقابلات كتير،التعارف بعد الزواج، وانا شايف أن هي دي الجدية، محتاج جدا لزوجه بالشكل ده ومش عاوز اكذب على حد ولا اكذب على نفسي. جاد جدا في مسألة الزواج ولي مواصفات محددة اتمنى أن أجدها فيكي
مواصفات شريك حياتي
-
لا يهمني الشكل ولا العمر تكون انسانه حنونه فقط لو مهتمه ضيفيني إلى قائمة اهتمامك من فضلك. ، انا احتاج الى الكثير من المديح ممن يود كسب قلبي. انا رمز الشجاعة والوفاء والجاذبية- وقوة الشخصية والحكمة. انا عاشق شغوف جداً ومندفع- وقليلون هم الذين يستطيعون مقاومة سحري- لكني أيضاً متطلب في العشق كثيراً. فأنا اريد من المرأة التي احبها أن تُظهر لي كامل إعجابها واهتمامها بي وإخلاصها المتفاني. بشكل عام، انا لست من النوع الذي يحب أن تكون العلاقة العاطفية تقليدية بقدر ما تكون جيدة ما دامت ممتعة ومسلية-. من خلال الحب، اتمكن من التعبير عن حبي للحياة ونهمي لعيش ملذاتها كلها، لا اطيق القيود حتى في الحب، واحاول دائماً إيجاد سبل وأساليب جديدة توصلني الى المزيد من المتعة. كما أنني من النوع الذي يعرف كيف اسعد المرأة في الحب، واجعلها تشعر بأنها مميزة. انا عاطفي ورومنسي برغم صيتي المعاكس، وقد لا افرّق بين الرومنسية والواقع، فتعمى عيناي أحياناً عن رؤية الحقيقة