
التقرب للرحمن
32 سنة عازب مقيم في الأردن- رقم العضوية 3445251
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 6 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن إربد
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 174 سم , 63 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال الأغذية
- الوظيفة موظف قطاع خاص
- الدخل الشهري بين 200 و 300 دينار
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
جميل الخلق والأدب الحسن مصلي صائم ومحافظ حنون رومانسي أريد الزواج من أجل الستر والعفاف والغنى من الله على سنه الله ورسوله محمد صل الله عليه وسلم انا ملتزم بدون تشدد وجزاكم الله كل خير --ملاحظة بيت ملك والملك لله ما عندي الحياة المادية مستوره والحمد لله --كثير منا بحاجة المال والجمال والغنى ولاكن الأهم من ذالك كلنا بحاجة إلى الله ولاكن لا ندرك هذا الشي-- فى التقرب الى الرحمن هو اجمل شي في هذه الدنيا الفانية ان كنا قريبين من الله سوف نحصل على المآل والجمال والغنى والذريه الصالحة -- اللهم ارزقنا الزوجه والذريه الصالحة آمين يارب ---السعادة الحقيقية هي التقرب من الله---عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: - إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ - وحسنه الألباني في "صحيح الترمذي" . قال القاري رحمه الله : " -إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ- أَيْ: طَلَبَ مِنْكُمْ أَنْ تُزَوِّجُوهُ امْرَأَةً مِنْ أَوْلَادِكُمْ وَأَقَارِبِكُمْ -مَنْ تَرْضَوْنَ- أَيْ : تَسْتَحْسِنُونَ - دِينَهُ - أَيْ : دِيَانَتُهُ - وَخُلُقَهُ- أَيْ: مُعَاشَرَتُهُ -فَزَوِّجُوهُ- أَيْ: إِيَّاهَا - إِنْ لَا تَفْعَلُوهُ - أَيْ: لَا تُزَوِّجُوهُ -تَكُنْ- أَيْ: تَقَعُ -فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ- أَيْ: ذُو عَرْضٍ أَيْ كَثِيرٍ، لِأَنَّكُمْ إِنْ لَمْ تُزَوِّجُوهَا إِلَّا مِنْ ذِي مَالٍ أَوْ جَاهٍ ، رُبَّمَا يَبْقَى أَكْثَرُ نِسَائِكُمْ بِلَا أَزْوَاجٍ ، وَأَكْثَرُ رِجَالِكُمْ بِلَا نِسَاءٍ ، فَيَكْثُرُ الِافْتِتَانُ بِالزِّنَا، وَرُبَّمَا يَلْحَقُ الْأَوْلِيَاءَ عَارٌ ، فَتَهِيجُ الْفِتَنُ وَالْفَسَادُ ، وَيَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ قَطْعُ النَّسَبِ ، وَقِلَّةُ الصَّلَاحِ وَالْعِفَّةِ . قَالَ الطِّيبِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -: " وَفِي الْحَدِيثِ دَلِيلٌ لِمَالِكٍ فَإِنَّهُ يَقُولُ: لَا يُرَاعَى فِي الْكَفَاءَةِ إِلَّا الدِّينَ وَحْدَهُ " انتهى من " مرقاة المفاتيح " -5- 2047- . وينظر: "حاشية السندي على ابن ماجه" -1- 607-. وقال رجل للحسن: " قد خطب ابنتي جماعة فمن أُزَوِّجُهَا؟ قَالَ: مِمَّنْ يَتَّقِي اللَّهَ ، فَإِنْ أَحَبَّهَا أكرمها، وإن أبغضها لم يظلمها " انتهى من "إحياء علوم الدين" -2- 41- .
مواصفات شريك حياتي
-
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : - تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ - -وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً-،