FATIMA8335
36 سنة آنسة مقيمة في الجزائر- رقم العضوية 3367028
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 7 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر أدرار
- الحالة العائلية 36 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر غامق
- الطول و الوزن 157 سم , 64 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة عون اداري
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
اذا كنت تريد عشيقة فلا ترسل لي. إذا كان يهمك المظهر فلا تراسلني.من فضلك لا تضيع وقتك ووقتي واتق الله في نفسك وفي بنات الناس فإن الله يرى ويسمع ويمهل ولا يهمل
مواصفات شريك حياتي
-
السَيدة فَاطمة كَانت جَميلة جِداً شبه النبي أصلاً..💚 فَـ لما وصلِت سِن الزواج ، ناس كثر تقَدموا لهَا منهُم.." سَيدنا أبو بَكر وسَيدنا عُمر بن الخطاب " لكِن سَيدنا مُحمد كان يرفُض.. فَـ سَيدة مِن الأنصَار ذهَبت لسَيدنا " علي " وقَالت لهُ : أعَلِمت أن فَاطمة خُطبت من رسُول الله ؟ وخُطبت هنا مَعناها ان هناك نَاس تَقدموا لخُطبتها.. فَـ سَيدنا " علي " قَال لهَا : عَلمت.. فَـ قَالت لهُ : وما الذي يَمنعُك أن تَأتي لرسُول الله ، فَـ يُزوجها لَك ؟ فَـ قَال لهَا : وعِندي شيء أتَزوج بِه ؟! فَـ مَضمون مَا قَالته له : إذهَب وإن شَاء الله خَير ، وظَلت تُقنِع فِيه..وفِـ الأخر سَيدنا " عَلي " ذَهب لرسُول الله لِـ طَلب يَد السَيدة فَاطمة ، ولكنُه لَم يَستطع التحَدث بمُجرد الجُلوس أمَام رسُول الله.. والنَبي يسألهُ مَا جاء بِك يَ " عَلي "؟.. ألَك حَاجة ؟ ، وظَلت أسئلة رسُول الله تَتوالي وعَلي صَامت ولَم يَتكلم.. فَـ رسُول الله قَال لهُ : لعلَك جِئت تَطلُب فَاطمة..! فَـ أومئ سَيدنا عَلي برأسه " أي نَعم " فَـ سَيدنا مُحمد سَأله هَل تملُك شَيء تُقدمه كَصداق لَها ؟ فَـ سَيدنا عَلي قَال له : لا والله لا أملُك شَيء.. فَـ سَيدنا مُحمد قال له : بَل معَك ، وذكره بدِرع قَد أهداه لَه وسَأله ماذا فعلتَ بِه ؟! فَـ قَال له سَيدنا علي : مَا زال مَعي ، فَـ هل ينفَع ؟ فَـ قَال له سَيدنا مُحمد : نعَم ينفَع ، وسَيدنا مُحمد إشتَرى لَهم بَيتاً وتَم الزَواج.. وبَعد زواجهُما يَقول سَيدُنا علي : فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً فَـ والله ما نَاديتُها يَوماً يَ فاطمة ، ولكِن كُنت أقول يَ بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَوماً إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ، ووالله مَا أغضبتُها قَط ، ولا أبكيتُها قَط ، ولا أغضَبتني يوما من فينا فاطمة ومن فيكم سيدنا علي أين نحن يا امة محمد من سنة رسولنا الكريم
الدخول