
قاصد السعاده
36 سنة ارمل مقيم في مصر- رقم العضوية 3109556
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ 7 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر المنصورة
- الحالة العائلية 36 سنة ارمل
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة لا أصلي
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 170 سم , 73 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة هندسة
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
كل معاناة مصر طوال تاريخها، الحديث على الأقل، سببها ترجيح كفة الاختيار الخطأ دائماً. فالكفتين كانتا دائماً: يستمر الزعيم ويظل الصواب الإصلاحي متوقف، أو، يتغير الزعيم ويظل الصواب الإصلاحي مستمر. وكان الاختيار دائماً أن الزعيم قبل وفوق أي صواب إصلاحي. وبالصواب الإصلاحي يُقصَد التغيير المُتماس مباشرةً مع تحسين مزاج الناس وصحتهم وعلاقتهم ببعضهم؛ هل أظل أدعم المواطن في رغيف حاف قاحِط وزجاجة زيت نخيل تالفة للجهاز الهضمي وكيس سكر رافِع لجلوكوز الدم خوفاً من أن يثوروا المستفيدين على الزعيم، أم أدعمه في بروتين حيواني يبني كفاءة أنسجته ويُحسِّن قدرته العقلية؛ هل أظل راكِن إلى إمطار المواطن باستيرادات التبغ ومشروبات الطاقة وموبايلات الماركات الباهظة خوفاً من غضب منتفعيها على الزعيم، أم أتوجَّه بتلك الأموال لعمل ابتكارات ريادية تُحدِث نقلة عالمية كأن أستبدل مثلاً الموبايل الشاشاتي بِقُرص إلكتروني طيفي يجعل من الهواء شاشة للمستخدم بتقنية الهُولوجرام ويستفيد من تطورات البطاريات المُصغَّرة ووحدات الاختزان البياناتي والذاكراتي والصوتي المُصغَّرة ويكون ذلك القُرص قابل للحمل والتطويع في أشكال ومواضِع عِدة كأن يكون مثلاً في سلسلة قِلادة أو على حِزام الخاصرة أو على جيب القميص أو المعطف أو حول أعلى الذِراع؛ هل أُجبِر المُواطِن والمُواطِنة على إما زواج بلا مقدرة أو على ترهبُن مُؤلِم خوفاً من أن يثوروا المُحتسبين على الزعيم، أم أُقنن له ولها أبواب المرحلية فيحصلوا على الجنس بمجرد بلوغهم العُمري ثم يحصلوا على الزواج بمجرد بلوغهم المالي ثم يحصلوا على الذرية بمجرد بلوغهم النفسي والتربوي؛ هل أبني ثقافة المُواطِن وتحضُّره وارتقائه بِدُور أوبرا ومتاحِف باذخة خوفاً من أن يشيحوا الدوليون بوجوههم عن وجه الزعيم ولن يستطيع ذلك المواطن العادي أصلاً دفع تكاليف الوصول إلى تلك الدُور والمتاحِف، أم أبني ثقافة وتحضُّر وارتقاء ذلك المواطن بتحشيد وطني على يوم أو ليلة ثابتين من كل أسبوع أو نصف شهر أو حتى من كل شهر تُكنَس وتُغسَل فيهم الميادين الفسيحة بامتداد مصر كلها وتُنصَب فيهم ستائر عرض ضخمة تعرض بالمجان بث وطني حي لبضع مواهب غنائية وأصوات طربية متجددة يعقبها مثلاً فيلم مصري جديد أو مسرحية مصرية جديدة اقتصاديين التكلفة ومدموج بهما قِيَم حِداثية مُخطَّطة ثم فيلم أجنبي حديث به قيم انفتاحية على العالم وتكون مبيعات تلك السهرة من السلع الغذائية والترفيهية بسعر التكلفة أو بسعر الجملة أو حتى بهامش ربح ضئيل وتكون قواعد حضور السهرة مُعلَنة مُسبقاً ومُحافِظة على حُسن استمتاع كل واحد وواحدة من حاضريها وحريتهم غير المنقوصة لأنفسهم وغير المُتطاوِلة على الآخرين، بهدف الترويح عن الناس وجعلهم يجتمعوا على جو التَحَاب ولو لساعات قصيرة ويتعارفوا فيما بينهم وتتوطد صلاتهم بمجتمعهم في ظل جو من التنظيم الدولتي الهادِف حصراً لإنتاج أُمسية تُمتِع الجميع وتُشيع جو البهجة واِنعدال المزاج في المجتمع، وهكذا، والأمثلة الأخرى كثيرة على افتقار مصر حتى الآن إلى اتخاذ القرار السليم باستمرار الصواب الإصلاحي حتى ولو تسبب في تغيير الزعيم! لكن طبعاً كل هذه مِثاليات لا تستقيم مع النهج الشيطاني الصهيوني السائرين على دربه إلى نقطة الضياع!...إلى مارجريت عازر في المصري اليوم: المخاطر المخيفة لا تحيط بمستقبلنا بل تُحيط بشملول صهيون الذي ذهب يُنفِق كل تلك المليارات الدولارية على خُيلائه الفارغة بينما نحن جوعانين وبينما مياهنا مُهدَّدة! هُو القلِق، وليس نحن، ومع ذلك فإنه يُحاوِل أن يُخفي قلقه بمزيد من الوقاحة والاستفزاز تجاه الشعب!...التصريحات المُقلِقة: شركة العاصمة هي من دفعت تكلفة مباني العاصمة الجديدة بما فيها القصر الرئاسي والمقرات الوزارية والدواوين الحكومية، شركة العاصمة هي من تمتلك مباني وأصول العاصمة الجديدة، الحكومة تستأجر مقراتها ومبانيها من شركة العاصمة!. لماذا هذه التصريحات مُقلِقة؟ لأنه في ظل غياب أي قوائم مالية مُحاسبية أو وثائق ومستندات رسمية تُبيِّن لنا المواقف المالية الماضية والآنية والمستقبلية لشركة العاصمة ومن أين دفعت شركة العاصمة تلك التكلفة وكيف أنفقتها وفيم أنفقتها وأين يذهب الإيجار الذي تحصل عليه شركة العاصمة من الحكومة وكم هُو ومن أين تأتي الحكومة بذلك الإيجار ولماذا أصلاً تستأجر الحكومة مباني مُستحدَثَة تم إنشائها داخل القُطر المصري خِصيصاً لغرض تسكين الأنشطة الحكومية بداخلها؟؟؟، فأخشى أنه بكل تلك التفاصيل الغائبة فإن تلك التصريحات المذكورة ليست مجرد تبريرات التفافية صهيونية خائبة على طريقة بُص العصفورة!، بل يُقلقني أن تكون تمهيدات لكارثة قادمة مستقبلاً على طريقة فاكرين يا مصريين لمَّا قلنالكم بصراحة وبوضوح إن أصول العاصمة الجديدة مش مملوكة للحكومة المصرية وإنما لشركة العاصمة!، شركة
مواصفات شريك حياتي
-
لو أنني أقود مصر الآن لشجَّعت كل الإسلامج المصريين وغير المصريين الموجودين في مصر على الهجرة إلى أرض الفتوحات الجديدة، سوريا. لماذا؟ حين يُحدِّثك الإسلامجي عن ضرورة الجهاد وهو جالِس أمام الكمبيوتر أو الموبايل يكون لزاماً عليك أن تبعثه إلى ميدان الجهاد ليعرف حقاً تكلفة الجهاد؛ نتخلص من وجع دماغهم عندنا ونجعل منهم فيلق روماني مُقاتِل خارج حدودنا، نستطيع تطويعه بالوسائل الصحيحة من إغراءات وتحذيرات تجاه مصالح أهليته الباقين داخل مصر؛ تفصلنا عن سوريا دول عديدة فلا يوجد خطر من اقتحام بري أو بحري أو جوي قادم منها مباشرةً، والخطر الوحيد هو الترانزيت كأن ينزلوا في السودان أو ليبيا ثم يتقدموا نحونا، والترانزيت يمنح فرصة الرصد والتعامُل من جانب الأجهزة المصرية التي لابد أن تكون صاحية طوال الوقت، عِلماً بأن ذلك الترانزيت وارد الحدوث في أي زمن حتى لو لم نُرسِل الإسلامج الموجودين عندنا إلى الخارج. لكنني لا أقود مصر الآن، بل يقودها شملول صهيون الحريص على إبقاء الإسلامج داخل مصر ليكونوا مسمار جحا الذي يراوغنا ويخادعنا به الشملول!...لو لم يرتكبوا من جرائمهم سوى واحدة فقط، لو لم يساندوا تنظيم الضباط الأشرار في 1952، لو لم يُقدِّموا للزعيم الكاريزما ناصر الذريعة لأن يحكم مصر بالحديد والنار وصولاً إلي هزمها عسكرياً ومقتل أبنائها وتضييع أرضها في سيناء، لو لم يدخلوا الجامعات بالسيوف يعتدوا على زملائهم ويتجسسوا عليهم ويُرهِبوهم تدعيماً لأجنحة السادات الذي أحسبه لم يطلب منهم أن يذهبوا إلى ذلك المدى الحقير، ثم بعد ذلك لو لم يقتلوا السادات نفسه، ومن بعده لو لم يقتلوا فرج فودة، ولو لم يسرقوا ثورة الشعب في 2011، ولو لم يفرضوا دستورهم ورئيسهم، ولو لم يُعارِضوا إرادة الشعب ويُرهِبوه ويتصدوا له، لو لم يفعلوا أي شيء من ذلك على الإطلاق سوى واحدة فقط هي تصعيد شملول صهيون إلى ميدان الحُكم، لظلوا بتلك الواحدة لا يستحقوا مُسامَحتنا لهم. لكنهم فعلوها، وفعلوا كل ما سبق، وفعلوا غيره الكثير، ولا زالوا يفعلون، وسيظلوا يفعلون؛ فأي مُسامَحة يستحقونها هؤلاء الكلاب الضالين؟ كل الذي مصر فيه اليوم هو بسبب اختياراتهم الفاسدة، ذلك أن تلك الجماعة النجسة حينما تختار إنما تختار لنفسها وليس لمصر!!! لعنة الله على كلاب الإسلامج الضالين المُضلين، اللهم لا تجعل لهم نصراً ولا مصراً!!!...بتاع أندونيسيا جاي يقابل شملول صهيون، يا ترى: عشان يطلب منه يمد دور القُمار الدولي، إللي الشملول واحد من أهم لاعبيه، كمان كام شهر ولَّا كمان كام سنة؟ عشان يستسمحه إن أندونيسيا ما تشتالش راية التطرُّف الإسلامجي إللي الشعب المصري عاوزها تخرج من عنده فوراً بلا رجعة؟ عشان يصدرلنا نوى بلح ولحاء نخيل يعمل لنا شملول صهيون بيهم المزيد من زيوت ومنتجات زيت النخيل المُسرطِنة والفاتكة بمكونات الجهاز الهضمي؟ أو يمكن عشان ربنا يكرمنا ويتفقوا على صفقة جوز هند جديدة من أبو الحباية الواحدة بتلاتين وبخمسة وتلاتين جنيه على أساس إن جواها مَيِّة المُحاياه وإكسير الشباب!. الكُوكُونَت من عندك يارب!. ونحن شعب مصر، إذ ننتهز فرصة وجود الإندونيسي هنا ونُطالِب شملول صهيون بأن يستفسر منه عمَّا إذا كانوا في أندونيسيا قد استطاعوا تصنيع مواشي ودواجن وأسماك من زيت النخيل تكون أرخص سعراً من الطبيعية على مِنوال أجبان زيت النخيل، فقد جفَّت مصاريننا من الفُول النابِت!. وإننا إذ نتذكَّر الزعيم الكاريزما السابق ونظيره الأندونيسي وقتها على ريحة الزعيم الكاريزما الحالي ونظيره الأندونيسي وقتنا، نقول وبِعِلو أصواتنا الاشتراكية: لن ننحاز لن ننحاز حتى لو هنضطر لبوابير الجاز!!! سِير سِير يا زعيم جوَّعنا وكُل إنتى مصر يابو طبع لئيم!!!...لسه ولاد الوسخة جايين يعترفوا النهارده بعد 5 سنين من بداية إطلاقه إن الكورونا بيدمر الجهاز الهضمي وبيعمل تجويع ممنهج للمُصاب، برغم إنهم أصلاً مهندسينه في معاملهم للغرض ده تحديداً، وكل السلالات الجديدة إللي بينزلوها هدفها إنها تزود نسبة التدمير الهضمي والتجويع إللي عملته كل سلالة قبلها. شياطين أنجاس أتباع عدو ربه الإبليس!...تحدثوا كثيرون، وكلهم حمقى للأسف، طوال الشهور الماضية عن عجز، مُتخيَّل داخل عقولهم الصغيرة هُم فقط، لدى إسرائيل والغرب في الذخائر والمقذوفات والمتفجرات، بحجة أن إسرائيل والغرب قد استخدموا أطنان هائلة منها في غزة ثم في لبنان، وألمحوا بسذاجة إلى أننا يجب أن نستغل فرصة ذلك العجز ونهجم بكل ما لدينا من مخزونات لم نُدخِلها في أي استهلاك ولو حتى احتفالاً بالموالد الشعبية!. وأعتقد أن علينا أن نقول لأولئك الحمقى الآن: أخرِجوا عقولكم من أطيازكم أيها الحمقي، فمن أين أتت إسرائيل فوراً بما استخدمته في تدمير القواعد والمنشآت العسكرية السورية؟ ذلك العجز المزعوم هو عندنا نحن العرب، وأوله داخل عقولكم الآسنة!...العر