محمد_2018
45 سنة متزوج مقيم في السودان- رقم العضوية 2978374
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة السودان الخرطوم
- الحالة العائلية 45 سنة متزوج
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 178 سم , 90 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مقاول اعمال كهربائية
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
عن نفسي : امن بان الحياة الزوجية اخذ و عطاء ، احترام متبادل، التزام قوي بانجاذ اهداف هذه العلاقة و يجب ان تتقدم كل الاهداف الاخري، التحلي بالمسؤلية، الصدق و النذاهه و لا مجال للاجندة الخفية.. وكل هذه مطلوب بنفس القدر من الطرفين.. اتفهم و اتفاهم و احب حل المشاكل بالنقاش و لو اني صعب الاقناع في بعض الامور.. احب المرح و التغيير و السفر و احب ان يسود الحبور في البيت-مثلا عندي برنامج سفر للاولاد كل سنة او سنتين.. و كل شهر علي الاكتر لازم نغدا او نتعشي برة البيت.-. و احب اللعب مع اولادي..و لا اتعسف مع الاطفال يعني بديهم مساحة للغلط و المعارضة و المحاججة.. احب سماع الموسيقي و مشاهدة الافلام لكن مأخرا اصبح ليس لي وقت و اصبحت اميل اكتر لسماع الاخبار و البرامج التحليلية و الافلام الوثائقية مثقف و مضطلع و دوما اخصص وقت معتبر للتزود بالمعرفة العامة و المعرفة المهنية.. اهتم بعملي كثيرا و اعمل بجد كبير و دوما اخصص زمن مقدر لذلك .. و اعتبر نفسي ناجح في مسيرتي المهنية لكن لست راض عن ما انجذت ما اطمح اليه حتي الان و لدي الكثير لانجذه .. لست مرنا في مساءل الانضباط و السلوك.. و لا يمكني التعايش مع عدم الاحترام .. اقبل اللوم لكن لا اقبل التوبيخ.. الان انا متزوج منذ 8سنوات لكن لم تكن علاقة مستقرة و الان احس بانها علي حافة الانهيار.. و الان نحن منفصلين لكن لا انوي الطلاق الان لان الاطفال متعلقين بي و انا متعلق بيهم.. و البقية لاحقا
مواصفات شريك حياتي
-
اريدها ان تكون عالمة و عاملة بالامور الشرعية الاساسية المتعلقة بالعبادات و الاخلاق و السلوك و الحياة الزوجية..اريدها مثقفة و مضطلعة و ذات فكر و ليست سطحية امعة تسير مع القطيع.. اريدها راقية متحضرة-لا متحررة- ممبتكرةتحب التغيير.. تحب النقاش العميف و التفاكر و التشاور... مرحة لطيفة هاشة باشة و احب النكتية..هادئة رزينة لديها قدر من الحياء.. لا اشترط ان تكون جميلة شديد و لا اريدها قليلة الجمال.. اما هنالك امور عديدة لاحظتها في كتير من السودانيات، شائعة الان و ااري انها اس المشاكل الزوجية الان فلا اريد ان يكون فيها اي منها، و هي: 1-لقلة الجادين، الواحدة تقبل باي واحد جادي في الزواج حتي و لو لم يعجبها شكله او شخصيته او انها ليس مقتنعة بمتطلباته و تطلعاته و لم تنوي صادقة بتلبيتها ما بعد الزواج.. فهي تقبله مرحليا و تقول انها ستغيره لاحقا بذكائها او بابتذاذه بالاطفال ..الخ-مثلا الموافقة علي ترك العمل بعد الزواج و قدوم الاطفال.. فانها توافق علي ذلك قبل الزواج لكنها تنكص لاحقا و عادة بعد الانجاب-.. 2- الفهم الحاطئ لمفهوم استقلالية المرأة و قوة الشخصية ..الخ اولا هذه مفاهيم راقية جدا و اعتقد لها مكانها في الشريعة.. الا ان هذه المفاهيم تفهم بطريقة مقلوبة تماما عندنا في ظل التناقض و التنازع بين الثقافة العالمية المعاصرة و الثقافة السودانية و الاسلامية.. فالبنات اليوم الاستقلالية تعني ان لا يكون للزوج سلطة عليها و انه من حقها تعمل ما تراه هي مناسبا بغض النظر عن رأيه.. و قوة الشخصية تعني التمرد و العناد و القطرسة و تقولك انت الجيت طلبتني فعليك ان تقبلني هكذا.. في حين ان الاستقلالية في اعتقادي تعني في المقام الاول الاستقلال الوجداني من اسرتها الكبيرة و ان يكون رأيها مبني علي قيمها هي لا ان يتأثر رأيها بامها او اخواتها او صديقاتها ..الخ في حين ان قوة الشخصية هي الاصرار علي رأيها"السديد" المبني علي القيم الشرعية و المورثات الحميدة او حتي التقاليد الحديثة التي تتماشي مع تلك.. قوة الشخصية هي الاعتراف بالخطاء و التراجع.. قوة الشخصة تعني عدم الخوف من التواضع ..ابخ.. 3- عدم الصدق و النذاهة في الامور الصغيرة و الكبيرة... 4-و اصبح كثيرا تدخل اهل البنت سلبي 4- الاصرار علي عدم قطع او تقييد و تحجيم التواصل مع زملاء الدراسة او العمل من الجنس الاخر.. حتي اذا كان يضايق الرجل 5-سلوك القطيع يعني انا بعمل كدا لانو كل الناس بتعمل كدا.. علي فكرة انا ما سلفي و لا كوز ولا حتي صوفي.. لكن مضطلع بالثقافة العالمية المعاصرة-التي كانت تسمي الغربية- و ايضا واعي و عارف بموروثاتنا و اصولنا.. و احتكيت بكثير من الجنسيات و الثقافات.. و ما توصلت ليه انو الموروثات الغربية القديمة بها كثير من موروثاتنا الاسلامية و السودانية.. و لو الواحد امعن النظر بوعي و تجرد لكل الثقافات ح يجد انو في تقارب كبير .. و هذا يسري علي الديانات ايضا.. فهذا ما جعلني لا اغذف بكل الموروثات الغربية و لا الاسلامية او السودانية جملتا بل اخذت من هنا و هنالك.. لذا تجدني في الوسط تماما و خلاصة القول داير واحدة صادقة مع نفسها ان تكون دايرة تكون اسرة مدي الحياة و تكون عالمة بالثمن المطلوب لذلك و مستعدة لدفعه.. that-s be fully aware of what it takes to make a lasting happy relationship a willing to pay all that.. و هنا اكتفي بهذا.. البقية تأتي لاحقا
الدخول