- رقم العضوية 2958905
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 33 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 170 سم , 88 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة عمل خاص
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
كتب دوستويفسكي إلى أخيه :"أخي الحبيب وصديقي. لقد كابدت من الحياة الشيء الكثير، حتى ما كاد شيء يخيفني الآن في العالم، لن يهون قلبي، أو تفشل عزيمتي أمام المصائب، وهذا في اعتقادي هو الحياة، أو الواجب في الحياة. عندما ألتفت إلى الماضي، وأتذكر مقدار الوقت الذي ضاع عبثاً، وكم منه ضاع في الأوهام والكسل والجهل بالعيش، وكيف أني لم أقدر الوقت حق قدره، وكيف جنيت على قلبي وذهني، أحس أن قلبي يسيل دماً. إن الحياة هبة، ومن الممكن أن نجعل من كل دقيقة منها عصراً طويلاً من السعادة، الآن حياتي ستتغير الآن سأولد من جديد. الأوقات العصيبة سوف تأتي، ولكنها لم تأتِ لتبقى، بل تأتي لتمر تاركة خلفها درساً كان لا بد لك من تعلمه، وفي كل مرة تواجهك فيها المصاعب، تَذكّر أنك مررت بالألم مرات فألفته، وذقت حلاوة ثمراته. عش الألم، استفِد منه، افعل شيئاً به، ودَعه ينقلك إلى المستوى التالي من العظمة."
مواصفات شريك حياتي
-
كتب دوستويفسكي إلى أخيه :"أخي الحبيب وصديقي. لقد كابدت من الحياة الشيء الكثير، حتى ما كاد شيء يخيفني الآن في العالم، لن يهون قلبي، أو تفشل عزيمتي أمام المصائب، وهذا في اعتقادي هو الحياة، أو الواجب في الحياة. عندما ألتفت إلى الماضي، وأتذكر مقدار الوقت الذي ضاع عبثاً، وكم منه ضاع في الأوهام والكسل والجهل بالعيش، وكيف أني لم أقدر الوقت حق قدره، وكيف جنيت على قلبي وذهني، أحس أن قلبي يسيل دماً. إن الحياة هبة، ومن الممكن أن نجعل من كل دقيقة منها عصراً طويلاً من السعادة، الآن حياتي ستتغير الآن سأولد من جديد. الأوقات العصيبة سوف تأتي، ولكنها لم تأتِ لتبقى، بل تأتي لتمر تاركة خلفها درساً كان لا بد لك من تعلمه، وفي كل مرة تواجهك فيها المصاعب، تَذكّر أنك مررت بالألم مرات فألفته، وذقت حلاوة ثمراته. عش الألم، استفِد منه، افعل شيئاً به، ودَعه ينقلك إلى المستوى التالي من العظمة."
الدخول