salame 2018
35 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 2887144
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر باتنة
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 170 سم , 65 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة باحث ومخترع
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات اما بعد قوله صلى الله عليه وسلم : خياركم خياركم لاهله اتعامل بلغة العقل في كل المواقف ونفس مرحة بشوشة في اغلب المواقف . اما بالنسبة للمظهر فذو لحية خفيفة بعيدا عن التجاذبات الدينية ذو منهجية وسطية واحاول ان اكون مرتبا دوما في مظهري .
مواصفات شريك حياتي
-
بسم الله الرحمن الرحيم نبهنا نبي الرحمة الى ما فيه الخير في هذا الامر في قوله : تنكح المراة لاربع - لمالها وجمالها وحسبها ودينها - فاضفر بذات الدين تربت يداك وقوله : تزوجوا الودود الولود اما في طبيعة الزوجة الصالحة فقال : الزوجة الصالحة التي اذا نظرت اليها اسرتك واذا امرتها اطاعتك واذا غبت عنها حفظتك في مالك ونفسها . صدق الصادق الامين ، والظاهر في عصرنا هذا أنه يجب علينا أن نلجأ إلى الله في كل مطلب - توكلا - وإلى الحكمة في كل مضرب - تسببا - وأن نأخذ بالتوكل على الله وكأن الأسباب لا شيء وأن نتخذ بالأسباب وكأنها - بعد مشيئة الله - كل شيء ، لذلك فعلى المسلمة العاقلة العفيفة أن توازن بين الأمور والمواقف وأن ترجح خيارها وما يسموا بأسرتها إلى خير الدارين دنياها وآخرتها ، وأن تضع نصب عينيها أنها وبنعمة الله وفضله ومنة منه قد هداها وأنشأها في أسرة لها الفضل بعد الله فيما هي عليه ، لذلك كان لزاما عليها أن تكون لزوجها كالبنيان المرصوص الذي يشد بعضه بعضا لتخريج جيل مفعم بالتربية والأخلاق والتعليم مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم : -المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص ؛ يشد بعضه بعضا ، وصدق الله إذ قال : وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ - الروم 21 –
الدخول