
sameefreed1
59 سنة مطلق مقيم في الأردن- رقم العضوية 2819620
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن عمان
- الحالة العائلية 59 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 174 سم , 84 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة مدرس
- الدخل الشهري بين 300 و 500 دينار
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
- أنا أردني من أصل فلسطيني مقيم في عمّان - الأردن- متدين معـتـدل منفتح مُـلـتَــح ، متقاعد من التدريس في الحكومة ؛ لكني أعمل مُــدرِّسًــافي مدارس خاصة حاليًّا ، مطلق مستقل وحدي، والأولاد مع أمهم المطلقة - مضى من عمري 59 سنة ، لكني لستُ رجلًا عجوزًا بل كُـلِّـي بحمد الله تعالى بعافية ونشاط وطاقات عاطفية وعطاء جنسي مستمرّ - أرغب في تعارُف فَـعّــال بهدف الزواج المعتاد وإلا فالـمسـيـار. طبعا يـهـمُّـكِ العمر كثيرًا! فلماذا ؟! والجواب قطعا ما هو شائع عند الناس بلا تفكير ناضج أن فارق العمر ينشأ منه عدم انسجام الطباع أو عدم تلاقي الأفكار- هكذا يَــدَّعُــونَ - ! لكن كم هم في سن الشباب ولكنهم كالعجزة ، وكم من أولئك في سن الكهولة ولكنهم شباب قادرون ! كم من متقاربين في الأعمار متباعدون في الأفكار مُــتـنـافِــرونَ في الطباع.. لا تتسرعي بالرفض! إن رجلا ناضجا سنًّـا وتجربة حياة ؛ خير من شابٍّ طائش متهوٍّر ! لَـمْ تسمعـيني ولم تعرفي منطقي وأسلوبي في الحديث ولا هِـمّتي في العمل ولَمْ تُدركي حَـيَويّتي وعاطفتي وقدراتي الرومانسية العالية جدا جدا والجنسية !
مواصفات شريك حياتي
-
فتاة متدينة غير مدخنة ولا مُـؤرْجـلـة مطيعة هيِّنة ليِّنة مقبولة الشكل أنـيـقـــة جـدًّا بطبيعتها لا تَــكَـــلُّــفًـا تهتمّ بنظافتها الشخصية جدًّا رومانسية عاطفية مثلي أليـفــة تُـحـبّ الـتَّــوَدُّد إلى زوجها تبتغي من زواجها السَّــتــر الاجتماعيّ والعـفـاف الجنسيّ والسّكن النفسيّ والطمأنينة والأمان والمودّة والمحبّة ، وترغب في إجراء الزواج ببساطة وسهولة ، دونما تكاليف مرهقة وكثرة متطلبات مادية ومباهاةٍ لإقامته - ولا سيما أن حالتي المادية ضعيفة لكثرة التزاماتي وديوني - وتتطلَّع إلى زوج تكون له صديقة صاحبة وفيَّة فيكون لها عبدًا تضحِّي من أجله كما هو كذلك فهو نصفها الذي لا تعيش بدونه، ليس هدفها مجرّد الاقتران بزوج تنضوي تحته لكي تدَّعِي أنها مجرَّد متزوجة في حين أنها بعيدة عن هذا الوصف مُـدرِكَــةً بأن زواجها من كُـفْءٍ خير من بقائها وحيدة منطوية على نفسها تتلاعب بها الأهواء من كل جانب ، وقد يجري بها الزمن إلى الوقوع في فريسة العنوسة القاتلة والحرمان المدمّر والتفريط بفطرة الحبّ والمتعة النفسيّة والجنسيّة! وعكس ذلك إمّا إرضاءٌ لنفسٍ خادعة ، وإمّا مكابرة لحقيقة ناصعة !