
الاميره 88
31 سنة آنسة مقيمة في الإمارات- رقم العضوية 2770996
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة الإمارات دبي
- الحالة العائلية 31 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي بعض الاحيان
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 172 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب غير محجبة
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة Non
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
انثى
مواصفات شريك حياتي
-
رجل١-إذا خان الرجل المرأة فعقوبته الرجم حتى الموت. ٢-إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل. ٣-إذا كتب لها مهرًا ولم يعطها إياه فهو سارق. ٤-إذا طلقها ﻻ يحق له أن يأخذ شيئًا مما أعطاه لها. ٥-إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله، ومن يتعد حدود الله فهو ظالم نفسه. ٦-إذا ضربها وأهانها فهو لئيم، وإذا أكرمها فهو كريم. ٧-إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق. ٨-ﻻ يحق له أن يعاملها كأمه، وإن قال لها أنت علي كظهر أمي سيصوم 60 يومًا، أو يعتق رقبة، أو يطعم 60 مسكينًا. ٩-إذا كرهها فليصبر؛ فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرًا كثيرًا. ١٠-وإذا طلقها فعليه أن ﻻ ينسى فضلها. ١١-وإذا افترقا ﻻ يحرمها أوﻻدها، وعليه نفقتهم. ١٢-مالها حرة فيه؛ إن تصدقت عليه فلها أجران، وإن منعته فﻻ يحق له السطو عليه. ١٣-أي اعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها. وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية . ١٤-قوامته عليها تكليف، وطاعتها له جهاد في سبيل الله. ١٥-إن أمرها بالمعروف أطاعته، وإن أمرها بغيره فﻻ طاعة لمخلوق في معصية الخالق. ثم بعد ذلك إن أرادت فراقًا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه. ١٦-وﻷجلها خاض النبي حربًا ضد بني قينقاع. ١٧-وللدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله. ١٨-وﻷجلها حرك المعتصم جيشه إلى عمورية. ١٩-ولسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة. ٢٠-علمها واجب وعملها جائز ضمن الحدود والضوابط الشرعية. 21- والأهم من ذلك كله قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الزم قدميها فثم الجنة". فهل تحتاج المرأة بعد الإسلام إلى يوم المرأة العالمي؟ وهل ما يروجه الغرب وأعداء الإسلام أن المرأة المسلمة مضطهدة وهي لها كل هذه الحقوق التي كفل لها الإسلام والدين؟ فيا ابنة الإسلام. ..هل تخجلين بعد ذلك من إسلامك .. ومن زيك الشرعي ..الذي حباك به الله عزوجل ..أم تلبسيه .. فخرًا وعزًا.. وتجعليه تاجًا على رأسك المرفوعة به إلى السماء .. 🕌أرسلوها لكل رجل غيور ولكل امرأة تحبونها