- رقم العضوية 2626612
- تاريخ آخر زيارة منذ يومين
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية لم يقُل
- مكان الإقامة السعودية جدة
- الحالة العائلية 54 سنة متزوج
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 174 سم , 70 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة مبرمج حاسب آلي
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
الزوجة القنوعة عملة نادرة في عالم الماديات ..! ابحثي في يوتيوب عن الكلمة التالية بتعرفي ايش حظك KNQhYzppm7U من مسرات الحياة وجميلها أن تجد قلب أنثى محبة تشكي لها ماتشاء فنفسي تميل إلى من يدللها، يحتويها، يحسن إليها أو يرحمها ولايسيئ عشرتها.
مواصفات شريك حياتي
-
تخاف الله في كل تصرفاتها، قلبها سليم من الغش والخداع والغدر، لقد أصبح الكذب سيد المواقف في هذا الموقع وللاسف، اختي في الله الزوجة مخلوق ضعيف يمكن تسعد زوجها بجمالها وادبها وكلامها وتكون ست بيت، والذي يطلب اكثر من ذلك هذا ليس زوج، حيث إن الله جل وتعالى قد جبل المرأة على الضعف والحياء، وطبيعة الخَلْق كما تعلمين من ضلع أعوج يحتّم على من يطلب السعادة الأسرية أن يبحث عن ذات الدين التي يمنعها دينها من أن تنجر على ضعفها وعوجها فلا هي ترعى الله في حق نفسها او زوجها او اولادها، لهذا فإن صاحبة الدين تسعى لأن تبلغ بنفسها وزوجها المرتبة العليا في باب الدين والصلة بالله، وكذلك الارتقاء والاجتهاد في أمور الدنيا لزوجها وأولادها ان هم رزقوا بهم، وتحرص ان تكون سببا لسعادة اسرتها في الدنيا والاخرة، فبصلاحها صلاح أسرتها ويكون همها انشاء أسرة مسلمة مؤمنة تسعى للخير، فصاحبة الدين ترتقي وتسمو بأخلاق اسرتها، فتحسن التبعل للزوج وتخفض له الجناح وتتعلم كيف تكون سكنا لزوجها ولاترضى لهم ان يغفلوا عن القرآن بل ستسعى ان تكون سببا لهم في قرأة أو حفظ كتاب الله بتشجيعها وصبرها ورعايتها، فهي تنتظر بعد ذلك من زوجها المودة والرحمة والاحتواء، فتكون ربة بيت مسؤولة عن رعيتها، لايهم ان تكون فقيرة وكلنا فقراء الى الله أهم شئ تكون متدينه ومتواضعه وصريحه جاده ترغب في الستر والاستقرار والكفاف والعفاف، مطيعة وتسعد زوجها تقربا لله لذلك أهم ما يراد ويطلب في المرأة هو صلاح دينها، فالانوثه طهر وحياء ورحمه واحتواء وادب وأخلاق. وصدق من قال ان الانوثه لا تمثل ولا تختبر فدور الزوجة في الإسلام أن تكون الزوجة التِي تسره إِذا نظر إِليها ، وَتطيعه إِذَا أَمر ، وَلا تخالفه فِي نفسها وَلا في ماله بما يكره-.. -والتي إِذَا غَضِبَت أَو أُسِيءَ إِلَيهَا أَو غَضِبَ زَوجُهَا ، قَالَت : هَذِه يَدِي فِي يَدِكَ ، لَاْ أَكْتَحِلُ بِغُمضٍ َحتَّى تَرضَى - فهي طموحة في دينها ودنياها🔵لقد ضرب لنا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام رضوان الله عليهم جميعا مع زوجاتهم الطاهرات أروع الأمثله في الحياة الزوجية السعيدة ...فقد كانت حياة جميلة هادئة... لم يكن همهم مال ولا منصب و لا جاه ولا غير ذلك كان المعيار الأول هو التقوى ... أولئك أشخاص جعلوا حياتهم على منهج يرضي الله فأعانهم الله واسعدهم ... الحمدلله الموقع طيب ولكن للاسف حسب ما قرأت من الرجال والنساء وكذلك بما واجهت هناك من يسيئ للموقع بالكذب وعدم الجدية.