جميلة وعفيفة
34 سنة آنسة مقيمة في الجزائر- رقم العضوية 2622746
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الجزائر
- الحالة العائلية 34 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 164 سم , 61 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب غير محجبة
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة اطار سامي
- الدخل الشهري أكثر من 100000 دينار
- الوضع المادي ميسورة
مواصفاتي أنا
-
أنا أخ الفتاة. الأخ الأكبر. جميلة فعلا وشكلها شكل فتاة لا تتعدى 27. جمالها جمال أوروبي. ذكية ولها فراسة. تصلي في الوقت. تحترم والديها. مطيعة. لا تخفي شيء عن أهلها. بشوشة في البيت فقط. خجولة وتخاف من الأجنبي والمجهول. تحب دينها وتملك قدر من العلم الشرعي وفلسفة الحياة والدين بصفة عامة. غير محجبة ولكن لها قابلية كبيرة. لبسها محتشم مستور. لا تحدق في الناس وتفر إذا حُدِّق فيها. نظيفة من كل النواحي. طباخة ماهرة. تربت في مبدأ قوامة الرجل. مسالمة إلى أقصى حد. من عائلة محترمة وشريفة. هذا الحساب بمبارة مني. هي لا تعرف ولا تريد التسجيل في موقع تعارف. إذا المعاملة معي فلا مجال للعب والكذب. أجيب قدر الامكان الرسائل غزيرة وانا يعني لست من جيلكم والانترنيت والهواتف الذكية يعني نروح معاها غير بالشويا. وهذا الموقع صبحان الله في غاية التعقيد من حيث la maniabilité
مواصفات شريك حياتي
-
مصلي. هيئة الرجل. يكبرها سنا. غير مُنفِّر شكلا. له دخل. من العاصمة وضواحيها. الشروط ستكون أخلاقية. تقدم عدة خطاب ذات مال و أو جاه. وأسباب الرفض كانت إما صغر سنهم أو عدم الصلاة أو الانشغال المفرط بالأعمال أو الليبيرالية الأخلاقية المفرطة. وكل طالب الخطبة تكلم معها في البيت. رجاء عدم المراسلة إذا كنت : أصغر من 35 سنة. لا تصلي. مريض بالنساء. غير قادر على اتخاذ قرار أو غير ناضج فكريا. ظالم كلك عنف وكلام بذيء وكلك غضب ولا تعود إلى صوابك بعد الخطأ. مسرف أو بخيل. عاق لوالديك أو معادي لإخوتك. متشائم صرف أو متواكل. طماع. رجل متدين جامعي خدّام يريد حسنة في الدنيا وحسنة في الآخرة. مرحبا به ولن يجد منا إلا تيسير وحسن معاملة وتقدير لقيمه. أما فاسق يريد بأهلنا شرا. فنصيحتي لله أن لا يقترب.
الدخول