
زواج جاد 55
37 سنة عازب مقيم في مصر- رقم العضوية 2589980
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الإسكندرية
- الحالة العائلية 37 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 172 سم , 74 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة 0000
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
عجبنى كثيرا سلوك هذه المرأة مع زوجها :- أحَبَّ زوج زوجته حُبًّا شديدا فسألها: ماذا صنعتِ حتى مَلَكْتِ فؤادي ؟ أهو السحر؟ قالت: نعم : هو السِّحر قال: و كيف ذلك؟ قالت: - إذا كان أول يوم من كل شهر أخرجت للفقراء مالاً أنوى به أن يديم الله لي مودتك - وإذا غسلتُ ثيابك أعملت فيها المكواة بحرص و عطرتها بأحب العطور إليك، و بيدي ألبستها لك، ووضعت في كل جيب ورقة فكتبت في الأولى - أحبك- وفى الثانية - ليس لي غيرك- و في الثالثة - اهتمَّ بنفسك- و في الرابعة - طالت غَيبتك. فإذا شرعتَ في الخروج إلى العمل أسرعتُ إليك حتى أكون أنا أودعك، ثم الحفيظََ أستودعك وأسأله أن يرعاك ويحرسك. وإذا اشتغلتُ بإعداد طعامك، قرأت القرآن، و قلت يا رب اجعل طعامي طيب المذاق حتى يهنأ به حبيبيَ المجهدَ الجوعان. فإذا انتهيتُ من ذلك و من تنظيف بيتي و أولادي، تأملت في نفسي، فتخيرت لك أفضل ثيابي و عطري وانتظرتُ يطير قلبي شوقا إليك. فإذا طرقتَ الباب كنت مَن بالبِشر و التِرحاب يستقبلك. - و أتفقد وقت نومك ولا أمتنع من حاجتك حرصا على اجتناب غضبك. و أفرح لفرحك، و أحزن لحُزنك، وأُهَوِّنُ عليك همومَك. و أحب سماع القرآن بصوتك و التسبيحَ على أناملك. هذا هو السحر الذي أصنعه لك دوما و أعجب ما فيه أنه يقوى كلما تهجدنا سويا ويشتد فِعْلُهُ ولا يبطل
مواصفات شريك حياتي
-
النار عندما تحب المرأة الغيورة الرجل ..... والجحيم عندما يحب الرجل الغيور المرأة ..... ولكن المرأة الفاضلة تلهمك ..... والمرأة الذكية تثير اهتمامك ..... والمرأة الجميلة تجذبك ..... والمرأة الرقيقة تبهرك وتفوز بك ..... فالرجل يحتاح الي العاطفة اكثر من احتياج المرأة لها لنقصانها عنده وازديادها عندها ..... فالمرأة اثمن جوهرة خلقها الله علي وجه الارض من تاج الطبيعه لتكون زينه للرجل وتجلب له السعادة ..... ففي الحب تنسي المرأة كرامتها ..... وفي الغيرة تنسي المرأة حبها ..... وللجميع التوفيق