haneenme
36 سنة آنسة مقيمة في الأردن- رقم العضوية 2568878
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 9 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن عمان
- الحالة العائلية 36 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 171 سم , 76 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسورة
مواصفاتي أنا
-
الُحب ان تَسامحني مَهما كانت اخطائي ! الحُب : ان لا نَتخلى عَن بَعض ابدآ ... الحُب : ان تَحترم كَلامي مَهما فَعلت ... الحُب : الشعُور بالذَنب عِند القسوة علي الحُب : ان تَعرف وسيلةَ التقرُب الي .. الحُب : ألمٌ احيانآ .. اممم وتَضحيه ايضآ .. ! الحُب : ان تُشاركني اهتماماتي ... الحُب : ان تَتغاضى عن عُيوبي .. الحُب : ان تُشعرني انك تَفهمني جيدآ .. الحُب : ان تَشعر بالامانِ معي .. واشعر بالامانِ مَعك .. الحُب : ان تشتاق لسماع صوتي .. الحُب : ان تَرتاحُ لـي .. هذا الحب .. يا عاشِقين .! هذا هو الحب الحقيقي
مواصفات شريك حياتي
-
عندما غنت فيروز الآن الآن وليس غداً ... أجراس العودة فلتقرع رد عليها نزار قباني : مِن أينَ العـودة فـيروزٌ .... والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع عـفواً فـيروزُ ومعـذرة ً .... أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا .... من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ ------------------------- فردّ تميم البرغوثي عليهما.. عـفواً فيروزٌ ونزارٌ ..... فالحالُ الآنَ هو الأفظع إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ .... فزمانُ زعامتنا أبشَع أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا ..... وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب ..... والشعـبُ يحتاجُ لمَدفع ْ والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ .....مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟ا ------------------------------- ردّ الشاعر العراقي على قصيدتي نزار قباني و تميم البرغوثي : عفواً فيروزٌ ونزارٌ .... عفواً لمقامكما الأرفعْ عفواً تميم البرغوثي .... إنْ كنتُ سأقولُ الأفظعْ لا الآنَ و ليسَ غداً .... أجراسُ تاريخنا لنْ تقرعْ بغدادٌ لحقت بالقدسِ ... والكلُّ على مرأى و مسمعْ و الشّعبُ العربي الذليلُ ... ما عادَ يبحثُ عنْ مدفعْ يبحثُ عنْ دولار يدخلُ .... به ملهى العروبةَ أسرعْ ---------------------- و ردّ عليهم جميعهم الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله. عفواً لأدباءِ أمتنا... فالحالُ تدهورٌ للأبشعْ فالثورةُ ما عادتْ تكفي ... فالسفلةُ منها تستنفعْ والغيرةُ ما عادتْ تجذبنا... فالنخوةُ ماتت في المنبعْ لا شيءٌ عادَ ليربطنا.. لا دينٌ باتَ يوحدنا.. لا عرقٌ عادَ فيترفعْ.. عفواً أدباء زماني.. فلا قلمٌ قدْ باتَ يوحّدُ أمتنا.. فالحالُ الآنَ هو الأبشعْ.. --------------------- فيرد عليهم- أدم صلاح -بقوله.. والآن أجيئُ بصحبتكم.. كى أبحث عن شعرٍ يشفع لن أتجاوز شعرَ تميمٍ..لن أتلعثم لن أتصنع من أين العودةُ يا فيروزُ..و الكُلُ هنالك فى مرتع لا يحفَل من موتِ أخيه .. لا قوسَ سيردعُ أو مدفع و الشعبُ العربىُ سُكـارى.. والحُكامُ هم المنبع.. لا الشعر يحررُ أمتنا..لن تجدى كلماتى لن تنفع..
الدخول