
N.oof
47 سنة مطلقة مقيمة في الإمارات- رقم العضوية 2351967
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 9 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الإمارات
- مكان الإقامة الإمارات رأس الخيمة
- الحالة العائلية 47 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 156 سم , 73 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة لا يوجد
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
{ الحمدالله من فضل ربي من علي بالخلق } لا يتواضع إلاّ من كان واثقاً بنفسهِ ولا يتكبَّر إلا من كان عالماً بنقصهِ ، أملك من الدنيا ما شئت ، لكنك ستخرج منها كما جئت ، فأزرع دَاخِل الجَميع شَيئاً جميلاَ فإنْ لم يكُن حَُّب فَلْيَكُن إحتِرامَا… ازرع جميلا ولو في غير موضعه… فلن يضيع جميل أينما زرعا … إن الجميل وإن طال الزمان به.. فليس يحصده إلا الذي زرعا… رجل كبير يرقد في المستشفى لهرم جسده يزوره شاب كل يوم ويجلس معه لأكثر من ساعة يساعده على أكل طعامه والاغتسال ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى .. و يساعده على الاستلقاء ويذهب بعد أن يطمئن عليه . دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله وقالت له : “ ما شاء الله هل هذا ابنك !؟ نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه ، وقال لنفسه “ ليته كان أحد أبنائي .. “ هذا اليتيم من الحي الذي كنا نسكن فيه رأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده و هدأته .. واشتريت له الحلوى ، ولم احتك به منذ ذلك الوقت . ومنذ علم بوحدتي أنا وزوجتي يزورنا كل يوم لـ يتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى للعلاج . وعندما كنت أسأله ” لماذا يا ولدي تتكبد هذا العناء معنا؟ “ يبتسم ويقول .. : "ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي.." " آللهم إني أستودعتك ديني ونفسي وأهلي وأحبتي ووطني وخواتيم أعمالي وكل ما أنعمت به علي فأحفظهم بعينك التي لا تنام يامن لا تضيع عنده الودائع "
مواصفات شريك حياتي
-
{ إماراتي فقط }{ صادق جاد على خلق ، شاعر } أرمل أو مطلق بنفس عمري أو أكبر مني . وأعتذر من الأخوه من هم أصغر مني كما أعتذر من الأخوه من الجنسيات الأخرى . أخي الفاضل أتمنى أن تكون صادق مع ربك ومع نفسك أولا ، فمن صدق مع الله سبحانه صدق مع نفسه ، ومن صدق مع نفسه صدق مع الناس . أخي الفاضل الرجل وأقول { الرجل } وأضعها بين أقواس لأنها تميز بين { رجل } جاد دخل الموقع لهدف شريف يستحق عليه الأحترام والتقدير والأجلال ومن هو مجرد { ذكر }دخل للتسليه واللعب والأستخفاف بمشاعر الأخرين . { فالرجل } الذي يحمل صفات { الرجوله } الحقه لن يقبل على نفسه أن يكذب وبخدع أمرأه وثقت به وصدقته بهدف الزواج الشرعي على سنة الله ورسوله بهدف الأستقرار بهدف أن يكون لها ذلك الرجل الزوج والأخ والصديق . الرجل هو الذي ما لا يرضاه لأهله لا يرضاه على بنات الناس الرجل الصادق الجاد يدخل البيوت من أبوابها الرجل الحق هو رجل الموقف والكلمة هو الرجل الذي يكون له موقف ثابت مبني على الأخلاق الحسنة والقيم والمبادئ الأخلاقية السامية . الرجل الحق هو الذي يخاف على أعراض الآخرين ولا ينتهكها بل يسعى إلى صونها لأنه يشعر ان كرامة أي إمرأه هي من كرامة أخته وابنته . الرجل هو من يفهم ان الرجولة ليس مجرد أنه ذكر أنما هو الذي أفعاله تسبق أقواله الرجل هو الذي أذا أؤتمن صان وأذا حدث صدق وأذا وعد أوفى الرجل هو الذي لا يبحث عن العلاقات العابره ويبعد عن كل رذيله والأفعال المشينه الرجل هو من يصون نفسه ويعفها ويترفع بها عن كل فعل قبيح - . }} {{ كلمة موجهه لكل من دخل الموقع سواء ذكر أو أنثى لهدف دنيئ أبحثوا عن دنائة أنفسكم وأهدافكم بعيد عن هذا الموقع هذا موقع زواج كلمة ورد ذكرها بالقران كلمة العفاف والصون والشرف كلمة لا يعرفها أصحاب النفوس الدنيئة أقول لهم لا تستغلوا مواقع الزواج للتستر ولتحقيق أهدافكم الدنيئة فمن يستغل الناس ويستغباهم ويظن بنفسه الدنيئة أنه هو الذكي أقول لهم خسيئتم وخبتم وخاب مسعاكم وذلة أنفسكم فالذكي هو من يربي نفسه على الخلق الكريم وعلى العزه والكرامه والشرف والترفع عن دنائة النفس وذلتها وأقول لهم يوجد مواقع كثيره لأمثالكم للهو والعبث والتسليه والتعارف والجري وراء المصالح الدنيئة الدنيويه فمن لا يمتلك نفسا عزيزه شريفه تعزه عن دنائة هذه الأهداف وذلتها فليس له مكانا هنا ومن يمتلك نفس مريضه تبحث عن الملذات والشهوات فليس له مكانا هنا . النفس تبكي على الدنيا وقد علمت . أَنَّ السَّلاَمَة َ فِيْها تَرْكُ ما فِيها . لا دار للمرء بعد الموت يسكنها . إِلاّ الَّتي كانَ قَبْلَ المَوْت بانِيها . فَإِنْ بَنَاها بِخَيْرٍ طابَ مَسْكِنُها . وَإِنْ بَنَاها بِشَرٍّ خابَ بانِيها . كم من مداين في الآفاق قد بنيت . أمست خراباً ودان الموت دانيها . لِكُلِّ نَفْسٍ وإنْ كانَتْ عَلى وَجَلٍ . مِنَ المَنِيَّة ِ آمالٌ تُقَوِّيها . فالمرء يبسطها والدهر يقبضها . والنفس تنشرها والموت يطويها . لقد أسمعت لو ناديت حيـا ، ولكن لا حياة لمـن تنـادي . ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ، ولكن أنت تنفخ في الرمـاد