
الزوجةالرابعة
44 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 2253194
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 9 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الإسكندرية
- الحالة العائلية 44 سنة متزوج
مع 8 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 168 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة رئيس مجلس ادارة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
متزوج من ثلاث زوجات وابحث عن زوجة رابعة لأسباب شخصية خاصة سأشرحها تفصيلا فيما بعد لمن يعنيها الأمر وتتقبل وضعى كما هو ، فقد وهبنى الله طبيعة خاصة كرجل تحتاج الى أنثى استثنائية لاستيعابها ولله الحمد لا أقبل الحرام ولا أطيقه وأبحث عن العفاف بما أحله الله لخلقه ، مسلم متدين ، أخشى الله وأتقيه وأسعى دائما لمرضاته ، ميسور الحال ولدى أعمالى و مشاريعى الخاصة ، من أسرة محترمة ، رومانسى جدا ، طموح لأقصى درجة ، نشط وأسعى دائما للأفضل ، مرح وفى نفس الوقت شخصية جادة ولدى قدرة كبيرة على تحمل المسؤولية ومواجهة الأزمات ، مرن ومتفهم لطبائع البشر ولدى قدرة كبيرة على التعامل مع الناس وفقا لطبائعهم وعقلياتهم ، اجتماعى ولدى القدرة على التواصل مع الآخرين وكسب احترامهم وصداقتهم واضح وصريح ومؤمن بأن أقصر طريق بين نقطتين هو الخط المستقيم ، أكره الكذب ، على قدر كبير من الثقافة واللباقة ، أهم هواياتى القراءة التى أعشقها بشدة ، أكثر ما يهمنى أن يفهمه الجميع أننى لا أبحث عن زوجة رابعة ككمالة عدد أو مجرد زواج للزواج ، فأنا أبحث عن انسانة بمواصفات خاصة جدا ، فكل ما أتمناه هو أن أرتبط بانسانة متدينة جدااا وفى نفس الوقت رومانسية جدااا جدااا وأنثى جدااا جدااا جدااا قلبا وقالبا ، انسانة ذات حس مرهف ، لديها القدرة على التعبير عن مشاعرها وايصالها الى زوجها بكل الطرق الممكنة ، بالنظرة والكلمة والهمسة والابتسامة واللمسة وبكل حركة من حركات جسدها ، انسانة لا تخجل من التعبير لزوجها عن مشاعرها وحبها له بكل وسيلة ممكنة ، انسانة تفهم ان دلال المرأة ورومانسيتها ودلعها وأنوثتها مع زوجها واشباعها لكل احتياجاته العاطفية والنفسية والجسدية لا يتعارض مع تدينها ولا يدل على سوء خلقها بل هو دليل على حبها له ورغبتها فى اسعاده فى اطار ما أحله الله لهما ، انسانة مثقفة متفتحة ناضجة ذات شخصية قوية وجريئة ، انسانة تملأ قلبى وعقلى وعينى وأشعر معها بأنها كل نساء الأرض ، انسانة لديها القدرة على تفهم الطبيعة المتقلبة للرجل ولديها القدرة على التعامل معه واحتواءه فى كل حالاته ، انسانة تكون لى زوجة وحبيبة وعشيقة وصديقة وأما وأختا وابنة ، انسانة أشعر معها بأنها كيانى ووجودى ومحور حياتى ، أبحث عن انسانة أجد نفسى بين عينيها وفى داخل قلبها ، انسانة أحتويها وتحتوينى تكمل نقص نفسى وتكتمل بى ، انسانة انتمى اليها وتنتمى الى وأشعر معها أنها أرضى ووطنى الذى لا يمكننى الرحيل عنه والذى يستحق أن أموت من أجله ، انسانة تكون لى بمثابة كل المدن للمسافر الذى أضناه الترحال حتى لا يضطر بعد سكناها الى الرحيل
مواصفات شريك حياتي
-
ما أجمل أن أجد امرأة أتلاشى فيها وأسكنها كطيور النهر ، وأرها ترقص فوق الموج كأغنية عانقها البحر ، تخفينى ضياء فى العينين وأسمعها كدعاء الفجر ، تخاف على من الدنيا ومن الأيام وغدر الدهر ، فمن ألف عام عشت أحلم أن أرى امرأة تحلق فى سمائى كالفراشة ، فيها جنون الموج حين يعانق الشطآن ، فى صوتها وتر اذا انطلقت بلابله يصير الكون أغنية خجولة ، تنساب كالأنهار فى صحراء عمرى ، تملأ الدنيا بضحكات الطفولة ، من ألف عام عشت ارسم صورة امرأة أرى فى وجهها كل الفصول ، وجه الربيع اذا ارتدت أغصانه الخضراء لون الورود ، وانتفضت سنابله وهامت فى الحقول ، فيها جنون الصيف والايام تلقى ثوبها وتدور ترقص بين أصداء الطبول ، فيها شتاء حائر يمضى على الطرقات ينظر للمدى ، ويعود يرقب فى الجليد مصيره المجهول ، فيها خريف لا ينام اذا بدت نذر الرحيل ولفت الأشجار أشباح الذبول ، فيها تعانقنى الحقيقة كلما عصفت بى الظلمات فى الليل الجهول ، فيها أرى نفسى .. حنين الطير .. اصرار الخيول ، كم عشت أحلم أن أرى امرأة ، على شطآنها ألقى الرحال وأستريح دقيقة من عالم مخبول ، من ألف عام عشت أرسم فى خيالى صورة امرأة يخبئها القدر ، تبدو بلون الفجر أحيانا .. بلون الحزن أحيانا ، وحين تغيب يختنق القمر ، فيها لهيب الشمس .. فيها لهفة الأرض الحزينة لارتعاشات المطر ، فيها حنين العاشقين اذا بدا طيف الفراق وعاد يدمينا السفر ، قد عشت أرسم وجه حبيبتى بستان ضوء قد تناثر فى المدى ، والكون يرسم فى سراب العمر أضواء الطريق ، من ألف عام عشت أحلم أن أرى امرأة تعربد فى كيانى كالزلازل ، وتطير فى بستان عمرى كالفراشة عندما تغفو على صدر الجداول ، ابنى لها عشا على العينين .. اسكنها ضلوع القلب .. تكبر فى عيونى كالسنابل ، من ألف عام كنت نجما ربما ضل المسار فضاع فى الدنيا وتاه ، قد عشت أرصد رحلة الأشواق فى ركب النجوم ، ولم يزل قلبى يحن الى سماه ، قد كان لى حلم تألق فى خيالى ، والآن جئتك كالغريق وكل ما أبغيه من عينيك طوق للنجاة ، ما زال فى الأيام شىء من رحيق ، عندى يقين أن حبك آخر المشوار وأن لديك وحدك منتهاه ،