
الريان م م
41 سنة مطلق مقيم في الكويت- رقم العضوية 1992767
- تاريخ آخر زيارة منذ 10 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 11 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الكويت
- مكان الإقامة الكويت مدينة الكويت
- الحالة العائلية 41 سنة مطلق
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 165 سم , 75 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة اعمال حره
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
اتقي الله ولا احب المحرمات لان الدنيا كما تدين تدان والله المستعان ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
مواصفات شريك حياتي
-
ابحث عن انسانه اولا تخاف الله وعندها حياء واخلاق وتتقي الله في كل شي تكون صادقه بالارتباط وتكون قنوعه ة@@@@@@@@ {{{وصية أب لابنه}}} أي بني إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك ....أما ((الأولى والثانية)) فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب , فلا تبخل على زوجتك بذلك ....وأما ((الثالثة)) فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين , فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة ....ا ((الرابعة )) فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة , فكن في كل أحوالك كذلك ...((الخامسة )) فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه, فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا ....((السادسة)) فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد .... ((السابعة)) فإنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها " فالحاجب زيّنه العِوَجُ " , فلا تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ,ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها ولا تلين لك بعد ذلك ....((الثامنة )) فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيراً قط , فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ....((التاسعة)) فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات, وكن معها في هذه الأحوال ربانياً, كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك ...أما ((العاشرة)) فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك وحاول ان تحتويها ....تفائل وإبتسم... فإن هناك من. يحبك, يعتني بك ,يحميك ,ينصرك ,يسمعك ,يراك...انه الله ,ما أخد منك إلا ليعطيك ,وما ابكاك إلا ليضحكك ,وما حرمك الا ليتفضل عليك. الي حابه الارتباط تضيفني في قائمة الاهتمام لاني الصراحه ما احب اكون ضيف ثقيل