
أرملة ويتيم
45 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 1909226
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 10 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر المنوفية
- الحالة العائلية 45 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 168 سم , 80 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية سكري
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة مدرس
- الدخل الشهري بين 1000 و 3000 جنيه
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
ليس جنونا، فقط أنا سمعت قول النبي صلى الله عليه وسلم عن كافل اليتيم وعن من قام على الأرملة فأحببت أن يكون لي هذا الفضل، أنا رجل متوسط الحال، عادي جدا، بفضل الله هادئ ومتواضع ومتدين ومحترم ولي مكانتي في مجتمعي، متزوج ولي أطفال، ولكني عشت طيلة حياتي أتمنى أن أنال هذا الفضل، فأسأل الله أن لا يحرمني من هذه المكرمة، كل ما أطلبه امرأة صالحة معها طفل يتيم، تصبر على ابتلاءات الحياة، وستجد في إن شاء الله الأب الحنون على ولدها، فكفالة اليتيم ليس مال فقط، وإنما تربية وحنان. الحمد لله أنا أحظى بحب واحترام من حولي، مسألة الزواج بالنسبة لي أرجو اعتبارها مسألة لها ظروفها الخاصة، أنا أبحث عن زواج مزلزل كزواج نبينا صلى الله عليه وسلم من السيدة زينب بنت جحش، الزواج الذي يفتح بابا جديدا لعلاج مشكلات اجتماعية مستعصية ويجعل الناس تفيق من غفلتها وتنتبه للحلول الربانية، ومن ناحية أخرى أنا أطلب رضا الله في الستر على امرأة مؤمنة تطلب الستر، أنا إمكانياتي المادية متوسطة، لست من الأثرياء ولا أملك الفائض المالي، فبحمد الله عيشي الكفاف، ولذلك أطلب امرأة تعرف هذا وتوافق عليه، وأعدها بأمرين، الأول أنني إن شاء الله لن أظلمها في يوم من الأيام، والثاني أنها لن تجد مني سوى المعاملة الحسنة كما تعلمناها من سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. من توافق على ظروفي وأن تعيش مع زوجتي في بيت واحد أرجو أن ترسل لي رسالة حتى أتمكن من مراسلتها.
مواصفات شريك حياتي
-
أرملة ومعها طفل صغير يتيم، مصرية أو مقيمة في مصر، أو لديها الاستعداد للحضور والإقامة في مصر. كل ما أطلبه أن تكون امرأة صالحة، تحافظ على صلواتها وتتقي الله في السر والعلن، طيبة القلب ليس لها في المكر والحيل، قنوعة زاهدة عابدة، تطلب رضا الله عز وجل أولا وأخيرا، بشوشة، متسامحة. تقية نقية، ليست من أبناء الدنيا وإنما هي من أبناء الآخرة، ترضى بالقليل وتحمد الجليل وتستعد ليوم الرحيل، سألت ربها ذات مرة في جوف الليل ودمعتها على خدها أن يرزقها بالرجل الصالح وأرجو أن أكون أنا هو.