هانئ
46 سنة مطلق مقيم في سوريا- رقم العضوية 182580
- تاريخ آخر زيارة منذ 13 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 17 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة سوريا حلب
- الحالة العائلية 46 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 168 سم , 73 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
عدت للوطن الآن وقد أستقر ؟؟ آه عن هذه ال ( وقد ) ... بعد غربة خمسة عشر عاما .. جئتك وطني أبحث عن صدر أستوسده الأمل والعمر .. هائما لأنوثة تشرق فيّ الأمل والبهجة .. وكنت دائما أرى الأمل صدرا حانيا وروحا هائمة وتوأم روح تسكن جسدين ....لذلك ..... سريت بنفسي إلى الأمل الأنثوي حاملا مصباح ديوجين أفتش عن المرأة فهل أجدها ؟؟ للأنوثة الحقة التي تشع رونق الأمل وتحيي النفس البشرية ... أما كيف فهذه لك .. سيدتي لست أدري لماذا أرى أن الأنوثة هي مصدر الحياة ومصدر السعادة البشرية .. لأن الله أودعها سر الحياة والخلق فالحياة تبدأ منها وهذا ليس مصادفة أبدا ... فهل تتفهمين سيدتي معنى أن الخلق وسر الخلق بدأ منك سيدتي هذا لعمري شيئ رائع أن تتفهمي ... ومنه تنطلقي لتعيشي أنوثتك ترتقي بشريك الحياة لمستوى الحياة الرائعة التي نحيى .. أهلا بك سيدتي شريكة إشراق أنثوي يتماهى برجل ينتظر منك الإشراق ...
مواصفات شريك حياتي
-
سيدتي ... لك مني أرق تحية ووافر الاحترام لي تساؤل لاحظته مع غالب نساء أمتي ... الطيبات الرائعات !!! لماذا هذا التشنج المسبق من الرجل .. وسوء النية المسبقة حاضر مقدما في كل رجل ... ؟ هذه العدائية لاتوصل لنتيجة سيدتي ... لابد لكل منا من الآخر فخلق الله نصفين لابد أن يتحدا ليكتمل الإنس .. ان . وهذه للتثنية أصلا وليست صدفة إنس +إنس = إنسان الذي هو ذكره وانثاه . ليصل للمعنى الحقيقي للتواصل الانساني ( رجل وامرأة ) هذا هو الإنسان الذي نبحث جميعا ... فعلى رسلك سيدتي وأهلا بك دون تشنج مسبق ونية عداء مبنية على سوء فهم الآخر ... لنتخلى عن المفاهيم والقوالب مسبقة الصنع لأفكارنا ونتواصل أملا وعبقا ... أنثى وعت ذاتها أولا ودخلت الحياة من أبواب الأمل والبهجة والفرح تعاف الغم والهم تأمل بالغد الآت المشرق .. أنوثة سكنت حنايا جسد فتألق بهجة وحبورا .. لايهم أي تجربة سابقة فاشلة لأن الحياة لاتتوقف وقد يتعلم المرء من تجارب الحياة .. مشرقة آملة توحي بالإشراق والأمل .. أنعم الله علينا بنعم كثيرة لنعيش غبطة الحياة وألقها .. محبة للأسفار منطلقة للتجوال في كل أنحاء العالم لاحدود لنا في هذه الدنيا الأرض أصبحت بين أيدينا فهل ننطلق نجوبها نكتشف مافيها ... لكن الأهم من كل هذا التفاهم المبني على الود والألفة .. فهل لديك سيدتي هذا الأمل في الحياة الجميلة الوادعة ... ننطلق سويا نجوب الأرض ... وخير الله أوسع من كل شيئ ... أهلا بك سيدتي مشرقة واعية أنوثة حقة رقت فرقّت ودلفت الحياة من باب أنوثتها التي هي أصل الحياة ... قالت احداكن : ما أجمل الذي حدث بيننا.. ماأجمل الذي لم يحدث.. ما أجمل الذي لن يحدث. قبل اليوم، كنت أعتقد اننا لايمكن ان نكتب عن حياتنا الا عندما نشفى منها. عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم، دون أن نتألم مرة أخرى. عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين، دون جنون، ودون حقد أيضا. أيمكن هذا حقاً؟ ولهذا نحن نكتب، ولهذا نحن نرسم، ولهذا يموت بعضنا أيضاً. لاادري.. فقبلك لم أكتب شيئاً يستحق الذكر.. معك فقط سأبدأ الكتابة. أحلام مستغانمي هل فعلا أنت بين البشر سيدتي هل أنت لحم ودم .. سيدتي أم أن الحلم وحده هو العسل من الأيام .. ياعسلة ... ياأنت ... أين أنت ؟ بل أين أنا ؟؟
الدخول