- رقم العضوية 1558699
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 12 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية اليمن
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 33 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 190 سم , 85 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة اعدادية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة شي اخر
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
حبيبتي .... إليك اسطر أحرف الحب من دماء القلب ... حبيبتي... أنت التي فجرت في كل طاقات الابداع فاصبحت بك مبدع ومن أجلك أبدع حبيبتي... لقد حققت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصعاب ووصلت إلى المستحيل وذلك بدافع حبك بعد توفيق الله انني لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم اوفيك حقك ، حبيبتي .. اني أحمل في قلبي تصور كل انسان ، فلو استجمع شاعر قريحته وكاتب الهامه لوصف حبي لابدوا عجزهم حبيبتي قد كنت اسمع قبل أن أحبك بأن الحب عذاب ولوعة وحرمان فكنت أخافه وبعد أن احببتك تمنيت لو يجمع عذاب المحبين ويصبح من نصيبي بشرط أن تكوني بجانبي حياتي أريد أن اصرخ في وجه علماء العالم هذا العالم كي يخترعوا لما أحمل في قلبي اسما ، لاني أرى كلمة أحبك قليلة في حقك وتعبر عن شئ قليل مما في قلبي فاسمحي لي بأن أخبرك بأني لا أحبك لاني أرى في تلك الكلمة إنقاصا لما أحمل لك من غرام وعشق فأنت لي روحي وحياتي وأملي ...... اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين من ترضون دينه وخلقه فزوجوه مو من ترضون فلوسه وعماراته وخموره وغيرها اللي الناس هابين فيها هالايام مظاهر خداعه كل زايله مايدووم الا السمعه والاخلاق الطيبه أختيار الزوج: الزوج هو شريك عمر الزوجة، وهو المسؤول عنها وعن تنشئة الأطفال وإعدادهم نفسياً وروحياً، وهو المسؤول عن توفير ما تحتاجه الاُسرة من حاجات مادية ومعنوية، لذا يستحبّ اختياره طبقاً للموازين الإسلامية، من أجل سلامة الزوجة والاُسرة من الناحية الخلقية والنفسية، لانعكاس صفاته وأخلاقه على جميع أفراد الاُسرة من خلال المعايشة، فله الدور الكبير في سعادة الاُسرة أو شقائها. وعليه فقد أكدت الشريعة المقدسة على أن يكون الزوج مرضياً في خلقه ودينه، قال صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه"، وأردف صلى الله عليه وآله وسلم ذلك بالنهي عن ردّ صاحب الخلق والدين فقال: "إنّكم إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" . وأضاف الإمام محمد الجواد عليه السلام صفة الأمانة إلى التدين فقال: "من خطب إليكم فرضيتم دينه وأمانته فزوّجوه، إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" . الكفاءة في الزوج: كانت العرب لا تقدِّم شيئاً على عنصر الكفاءة في الرجل، والرجل الكفؤ عندهم، هو من كان ذا نسبٍ مناظر لنسب المرأة التي تقدَّم لخطوبتها، ولا يقدّم عندهم على النسب شيء، ومازال هذا الفهم سائدًا لدن الكثير من المجتمعات، لا سيّما القبلية منها، أو التي احتفظت بعاداتها القبلية وإن تمدنت في الظاهر. لكن الإسلام قدّم رؤيته للكفاءة في معناها الصحيح وإطارها السليم، المنسجم مع ميزان السماء: "إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم" مع الأخذ بنظر الاعتبار حقّ المرأة في العيش. فعرّف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرجل الكفؤ بقوله: "الكفوء أن يكون عفيفاً وعنده يسار" . وقيل: إنّ الكفاءة المعتبرة في النكاح أمران: الإيمان واليسار بقدر مايقوم بأمرها والانفاق عليها، ولا يراعى ما وراء ذلك من الأنساب والصنائع، فلا بأس أن يتزوج أرباب الصنائع الدنيّة بأهل المروات والبيوتات . ويحرم رفض الرجل المتقدم للزواج المتصف بالدين والعفة والورع والأمانة واليسار، إذا كان حقير النسب .
مواصفات شريك حياتي
-
السلام عليكم تحيه من القلب الى القلب اقسم بالله العظيم انا جاد من الزواج انا مقيم في الامارات الي بتكون زوجتي والله بحطها بعيوني الي يهمه امري تضيفنا في قايمه اهتمامه لكي تشوف صوري معادلة السعادة الحقيقية . . . ......................... 1-تحب الصحة- عليك بالصيام 2-تحب نور الوجه-عليك بقيام الليل 3-تحب الاسترخاء-عليك بترتيل القران 4-تحب السعادة-صلى الصلاة فى اوقاتها 5-تحب الفرج-لازم الاستغفار 6-تحب زوال الهم-لازم الدعاء 7-تحب زوال الشدة-قل لاحول ولا قوة الا بالله 8-تحب البركة-صلى على النبى تنام في سريرٍ دافىء وغيرگ ينام في الأرصفة أنت بصحة وعافية و غيرگ يتوجع بالمستشفى تمشي بگل حريه وغيرگ عاجز..أسير گرسي متحرگ لديك أهل وغيرگ حبيس دار رعاية الأيتام لديگ لبس جميل، اخترته بنفسگ وغيرگ ينتظر الملابس الباليه من الجمعيه الخيرية لا تعتقد انگ حصلت على گل هذا بذگاء منگ أو لأنگ أفضل ممن حرموا منها بل الله الگريم تفضل عليگ بها ليرى اتشگر أم تگفر فهل ستشكر أم تگفر؟ وتذگر ان بالشگر تدوم النعم Good FRIENDS are hard to find, harder to leave, and impossible to forget