راقي االفكر

بسم الله وعلى بركة الله ابدأ حديثي.. يحتار الفكر من أين ابتدأي حديثي بموضوع حياتي كهذا وهو رحلة البحث عن شريك الحياة .. ليس بشريك يوم أو ليلة أو حتى سنة ع العموم سأختصر القصة ما استطعت لذلك سبيلا.... اتمنى وأفضل وأرجة من الله أن اتوفق مع أنثى (عاقلة)...محبة...ذات فكر وثقافة...استطيع أن أحب عقلها وفكرها قبل ان احب قلبها وعاطفتها..... امرأة استطيع الاعتماد عليها ..عن ألف رجل ورجل من مدعي الرجولة بهذا الزمن الاشكالية يا أخوة أن البعض ينظر بلا مبالة حقيقيه تجاه هذا الموقع بنظري ..أو ربما ينظر بسوداوية تجاه الموقع لحداثة الفكرة بالنسبة للكثيرين ... بالنسبة لي أنظر للموقع ك(وسيلة) للمعرفة المبدئية بالطرف الآخر... أما من يقرر نجاح هذه العلاقة أو تلك هو طرفي العلاقة بأنفسهم أن حققا التجانس والتفاهم المطلوب... كثرة التنقل والتجارب (أن حدثت) في التعارف من خلال الموقع فهي تميت القلب وتبلد المشاعر بل وتثير الاحساس باليأس وغيرها من مشاعر سيئة.... لذا من الأفضل الاختيار بدقة وتريث لأي تجربه ومغامرة سيخوضها الواحد منا..واسميها مغامرة لأنها بعلم الغيب فلا يعلم أحد إلا الله مآل التجربة والمغامرة إلا بعد الخوض فيها أيضا هنا أشكالية الاختلاف بالنظرة للجنس ...فتجد الكثير من وجهات النظر والاختلاف بالنظرة إليه..ومن وجهة رأيي فأراه مهما (كفكر) لكلا الطرفين وكيفيه النظر إليه بالايجاب أو بالسلب وهو من اسباب التوافق من عدمه.... فلا حياء في الدين ولا حياء في العلم الكثير والكثير من النقاط التي تجول في بالي وفكري وأحب ان انقلها ولكن أأجلها لما بعد أن يكتب ربي لي التوافق مع من اتمناها شريكة لدرب حياتي كل ما اتمناه أن اوفق بامرأة (مثقفة) ذات عقل ..استطيع التواصل فكريا معها