
muhammed_2020
43 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 1511809
- تاريخ آخر زيارة منذ 12 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 12 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر بني سويف
- الحالة العائلية 43 سنة متزوج
مع طفلان - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 180 سم , 154 كغ
- بنية الجسم سمين
- اللحية نعم
- الحالة الصحية سكري
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 جنيه
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أنا جاد وحنون وهادئ الطباع ، زوجتي موظفة مجتهدة جداً في عملها وقد تقطعت بيننا السبل ولم يعد بيننا المودة المفترضة بين الزوجين منذ أعوام طويلة مضت ولكن بقت الرحمة بولدينا الصغيرين ، وسبب ذلك أخطاء متبادلة لم يعد ممكنا إصلاحها بعد محاولات كثيرة باءت بالفشل. أصبت بالسكري منذ عام واحد تقريباً وهو من الدرجة الثانية وقابل للشفاء التام إن شاء الله إذا تمكنت من إنقاص وزني 20 إلى 30 كيلو ولكن هذا الأمر صعب في جو كئيب ومتحفز أرغب في المزيد من الأطفال وفي تكوين أسرة مبنية على الحب والمودة والتفاهم المتبادل. هوايتي القراءة في كافة المجالات وأستمتع بالجو العائلي البيتوتي ومؤمن بأن وراء كل عظيم إمرأة عظيمة.
مواصفات شريك حياتي
-
أي بنية إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت لذلك منك، ولكنها تذكرة للغافل، ومعونة للعاقل، ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها، وشدة حاجتهما إليها كنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال. أي بنية: إنك فارقت الجو الذي منه خرجت، وخلَّفت العش الذي فيه درجت إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك رقيباً ومليكاً، فكوني له أمَةً يكن لك عبداً وشيكاً، واحفظي له خصالاً عشرا يكن لك ذخراً: أما الأولى والثانية: فالخشوع له بالقناعة، وحسن السمع والطاعة. أما الثالثة والرابعة: فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على القبيح، ولا يشم منك إلا أطيب الريح. وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه، فإن غرائز الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة. أما السابعة والثامنة: فالاحتراس بماله، والإرعاء -الرعاية- على حشمه -خدمه- وعياله، وملاك الأمر في المال: حسن التقدير، وفي العيال: حسن التدبير. وأما التاسعة والعاشرة: فلا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً، فإنك إن خالفت أمره أو أوغرت صدره وإن أفشيت سره لم تأمني غدره، ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.