
تقدير واحترام.
31 سنة آنسة مقيمة في الإمارات- رقم العضوية 1447262
- تاريخ آخر زيارة منذ 10 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 12 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة الإمارات العين
- الحالة العائلية 31 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 164 سم , 70 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب أفضل أن لا أقول
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة مجال الطب
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
جاده واحترم الناس بكل اعمارهم واجناسهم لم اتوفق في الزواج للان انا بت سودانيه اصيله من قبيلة عربيه جامعية ...... اعمل في المجال الطبي جاده جاده جاده والغير جادي رجاء لايراسلني وتذكروا كمان تدين تدان والله الموفق واتمنى ان اجد من يحترمني ويقدرني هنا انشاء المولى الكريم
مواصفات شريك حياتي
-
لـ حوآء سحر أنوثة يذيب كل من يقترب منها ولآدم أيضارجولية تأسر قلب حواء وعقلها فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم .. ملاحظة لاحظتها،،، للاسف الكل ماجادي الكل عاوز يتونس وبس للاسف مافي راجل واحد جادي وصادق مافي للاسف الشديد الرجولية بعين حوآء .. ليس فقط ملآبس أنيقة و إتكيت.. الرجولية .. هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ الذي يبقى صامد ما إن انكسرت وسقطت دمعتها .. الرجولية .. أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع معطاءا كالسماء تمنح بسخاء فالبخل كالأرض الجدباء لن ينبت بها زرع الرجولية .. أن يكون لها الأمان ان اجتاحها الخوف يكفي أن يمسك يدها ليكون كل شيء على ما يرام .. الرجولية .. أن تصدق معها في حديثكـ وأن توفي بوعودك لها فالرجل لآ يكذب بحديث قطـ وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا فلن تصدقك إطلاقا ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتها الرجولية .. أن تشاركها طفولتها وشقواتها وتشاطرها هدوءها و صخب جنونها وتسمع معها تغريد العصافير وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته الرجولية .. أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بلا ملل .. وأن تجد بك الأب إن اخطأت عاقبها بحكمة وعندما تحتار تكون لها الأخ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها وتذكروا وصية رسولكم الكريم عليه السلام " رِفقاً بالقوارير "