
أم غزل
32 سنة مطلقة مقيمة في عمان- رقم العضوية 1371252
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 12 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية عمان
- مكان الإقامة عمان البريمي
- الحالة العائلية 32 سنة مطلقة
مع طفل واحد - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 172 سم , 80 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة لايوجد
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
اريد انسان جاد بزواج وصادق وحنون ومو مفلس ههه
مواصفات شريك حياتي
-
رجل قول وفعل غير متزوج او مطلق او ارمل بدون عيال ملتزم وبحاله ماديه جيده اسمر فاتح اطول مني طبعا ملتزوم بالحياه الزوجيه وهذي النقطه اهم شي وياريت م والاهم ما أريد متزوج ابد أي متزوج مايراسلني ا يكون طامع بمستوى الزوجه الماديه او بدراستها رجل كفيل ان يقوم بمستوى حياتنا المعيشيه هادي غير عصبي وحنون اهم من هذا كله على بنتي يعتبرها من لحمه ودمه اسرتي رقم واحد عندي والاهم بنتي عندي ما اقبل افارقها العم اب اكيد اتمنى اجد الخصال الذهبيه برجل قول وفعل والامور الشخصيه الخاصه صعب تنشرح لا مع وجود الثقه طبعا لا يسالني عن زوجي لانه نقطه وانتهى والحياه بحر الانسان مايبني حياته على ثغره منها اسال الله باياته يلي ذكر فيها -الطيبون طلبيات - احيانا الانسان يكره كثير بحياته تصير غصب عنه هي خير ما يعرف خيرها الا مع مرور الوقت اتمنى من كل انسان هنا داخل يتفكر بعرضه قبل لا يلعب باراض الناس وياريت يلي يكلمني يكون انسان تقي ارغب فيه الدين قبل كل شي أخي الحبيب إليك مني هذه الرسالة أرجو أن تقرأها بنفس الهدوء الذي كتبت لك به بعيدا عن التشنج والانفعال أو اتخاذ موقف سلبي تجاهي، لعلي أجد آذان صاغية وقلوبا واعية قبل الوقوع في الهاوية..إعلم أيها الأخ الكريم أن شرف الفتاة المسلمة كالزجاج ، إذا انكسر يصعب إصلاحه،بل يستحيل جمعه كما كان من قبل، للفتاة كرامتها وإنسانيتها وحقوقها، لاتستغل قلبها و مشاعرها التي تنساق وراء كلماتمعسولة من ذئب شرس، كل همه أن يفتك ويفترس بعرض هذه وتلك من البنات ،متناسيا أن له أخوات وأماً وخالات، وعمات والكثير من الأقارب من الإناث ! يا من يتلاعب بمشاعر بنات المسلمين،يا من يبحث لقضاء شهوته في عرض المسلمات،اتق الله فالأيام دول،..أسألك بالله،لو استغللت ضعف تلك الفتاة وجوعها للعاطفة، و رغبتها في سماع الكلام الحُـلْـو المذاق –أقولُ، هل ستستغلّ هَـفوَتَها لتزيدَها ولوجاً في طريق الحرام لتصلَ في النّهاية إلى إشباعِ غريزتِك بتدنيس عِرضِها؟!بماذا ستبرر فعلك الشنيع؟؟؟؟ما مُبرِّرُك؟! .. أخبرني! .... ما مُبَرِّرُك؟!هـل أقنعتَ نفسَـك أنّكَ لستَ المُلام، فهي من سَـعَـت إليك، و لم تسعَ أنتَ لها؟!هـل برّرت خطيئَتك بأنّها تستحقُّ ما يحدُثُ لها بيديكَ لأنّها فتاة غير صالحة، أو غير مُتربيّة؟!لو أنَّ أختَـكَ تقرّبَت – في لحظة ضعفٍ بشريّ - إلى شابٍّ بالطّريقة ذاتها، فهل ستعذُرُ ذلكَ الشّابّ بما عَذَرتَ نفسَـك بهِ؟!أم أنَّـك مُختلف و أختكَ مُختَلِفة؟!هل أنت و أختك مخلوقان من ذهب و بقيّة النّاس من طين؟!إعقل أخي العزيز،.يا من تعبثُ بأعراضِ الفتيات، مُـسـتـغِـلاً أخطاءهنّ،ألم تُفكّر أنّ الفتاة التي تتعرّض لك، ما هيَ إلا أختٌ لك - تحتاج إلى من ينبّهها من غفلتِها لتعود إلى طريق الصّواب؟!لماذا لا تصدُّها، و تنقذها من سقطتِها فَـتُـلَـقِّـنها دَرساً تحتاج إليه؟!لماذا لا تُذَكِّرُها بأنّها جوهرةٌ لا يليق بها أن تنزل بنفسها إلى مُستوى الزّجاج المكسور المُـتـناثِر الذي تعلوه الأحذية؟!ألم تعلم أنّ الجواهرَ قد يعلوها الغُبارُ أحياناً، و أنّها تحتاجُ إلى من ينفخُ عليها فتَطير من فوقِها ذرّات التُّراب؟!ما أدراك؟رُبَّما تعودُ تلك الفتاةُ إلى رُشدِها، فيستيقظ ضميرها، و يهديها الله بيديك، فَـتَـذكُـر لك جميلَ حفظِكَ عفّتها و امتناعِكَ عن تدنيس شرفها في لحظة ضعف مرّت بها بسبب هذا الظّرفِ أو ذاك؟كم سيكون أجرُكَ عند الله..كم؟!..أخي العزيز! تَـذكَّـر!من يحفظ أعراض النّاس، يحفظ الله عرضه، و من يُدنّس أعراض النّاس يسلّط اللهُ عليه من يُدنّس عرضه، فكما تدين تُدان،