سوسن43
43 سنة مطلقة مقيمة في سوريا- رقم العضوية 1368149
- تاريخ آخر زيارة منذ 12 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 13 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة سوريا حماة
- الحالة العائلية 43 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 168 سم , 87 كغ
- بنية الجسم سمينة
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة موطفة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
أنا والفجر....عشاق.... نجلس على شرفات الليل المهزوم نسترق السمع الى نحيبه المهموم ننسج خيوط الوهم ...وأحلامنا الوردية نحتسي قهوتنا الصباحية ونسائم عذبة تلتصق بأهداب الفجر تملأ قفصي الصدري بالنشوة وصوت فيروز القادم من أعماق الفرح يمتعنا ...... يقهرنا ....... يذبحنا حتى الوريد..... ............. أنا والفجر نشعر بالهزيمة في داخل كل منا جبال من اليأس هو ....... طردته الشمس بكبريائها كتبت عليه الهزيمة في كل يوم وأنا ........ قهرني العشق حتى أسكرني واستوطن في عظامي هو....... يلملم أوراقه العذبة ويستجمع خيوطه الملائكية ويرحل كرحيل العذارى كنشيج البنفسج ويعود ...محملا" بالريحان والعود وأنا........ أعض بقسوة على سيجارتي الرطبة وأرقب من شرفة منزلي شوارع خالية أرسم فيها دوائر أحزاني أنا وهو ....... نلتصق بجنون ونرقب أضواء شاحبة ونسرق سويا" نجمة عاشقة , نغازلها ونهمس بدفء ساخن في خدرها نحدثها ...... عن أسفار العشق عن ولادة الياسمين والزنبق عن صباح قادم موشحا"بحكايا الليل الأسبق ....... أنا.......... يلذعني فنجان القهوة بقسوة وتتدحرج قطرات القهوة في جوفي بجنون
مواصفات شريك حياتي
-
في داخل كل منا يوجد مايشبه بصيص نور .. قد يكون شيئا أودعه الله تعالى فينا .. قد يكون من الله .. أو قد يكون نعمة منه .. و هو نفس النور الذي يدفعنا للحياة .. لمحبة الاخرين .. للبذل دون إنتظار المقابل .. و لربما يرتبط هذا النور بأفراد نحبهم أو بطبيعة تأسرنا .. و الأسمى أن يكون كل ذلك في الله و لله .. هذا ما يمكن أو بالأحرى أرغب في تسميته رفيقا للروح ... و قد يكون أمرا يعيننا على تحمل الحياة بكل مافيها من مرارة و شقاء مهما عانينا من الغربة و الهجران..
الدخول