قلب بلاوطن
47 سنة ارمل مقيم في مصر- رقم العضوية 1336771
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 13 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الإسكندرية
- الحالة العائلية 47 سنة ارمل
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 172 سم , 78 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة --------
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
الآجال والأرزاق بيد الله تعالى ، قدرها وحددها، فلا يزاد فيها ولا ينقص. قال تعالى ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها- [المنافقون: 11] وقال تعالى -وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون- ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون- إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين- [الذريات: 58] وقال تعالى وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها- [هود: 6] وقال تعالى وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم وهوالسميع العليم - [العنكبوت:60]. وقال تعالى: -يا أيها الناس اذكروا نعمت الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون- [فاطر:3] والجواب طبعاً أنه لا خالق ولا رازق إلا الله تعالى، وهذا مجمع عليه من عقلاء البشرية قاطبة: برهم وفاجرهم. ولذا قال الله تعالى: - قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون- [يونس:31]. وهذه الأرزاق والآجال مكتوبة محددة قبل أن يبرز المرء إلى الدنيا؛ بل وقبل أن تنفخ فيه الروح. ففي الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال: "إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله ملكاً فيؤمر بأربع كلمات، ويقال له: اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أو سعيد، ثم ينفخ فيه الروح". والله تعالى أعلم.
مواصفات شريك حياتي
-
لا يخفى على المسلم أن أمر الرزق بيد الله تعالى، وأنه لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع، وأنه هو يبسط الرزق لمن شاء ويقدر، وليس للخلق دخل في أمر أرزاقهم، وهذا قد دلت عليه كثير من أدلة القرآن والسنة : -وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها-[ هود : 6 ] وقال سبحانه: - يا أيها الناس اذكروا نعمت الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون-[ فاطر : 3 ] وثبت عنه عليه الصلاة والسلام انه قال: - إن روح القدس نفث في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب-
الدخول