عَابِرُ سَبِيلْ
42 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 1296271
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 13 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الجزائر
- الحالة العائلية 42 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 175 سم , 70 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بين 70000 و 100000 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
السّلامُ عَلَيكُمْ .. أَبَتْ علينا هذه الصفحات إلا أن نكشف عن مكنون القلوب الذي لا يمكن لمثل هذه الكلمات أن تلمس غَوْره أو أن تستجلي دُرَرَه ، لكننا نتَوَّعك و نحاول عاجزين وصف ما لا يتم وصفه إلا بالمعايشة و المشاكلة و المخالطة ، و ربما كان من حَرْفنا هنا زيادةُ جمالٍ على الأنفس غير موجود فيها ، و مبالغة إن كانت غير مقصودة فهي غير محمودة. و ما ندري ما العمل ، غير أننا نشهد الله على صدقنا و نبل مقصدنا ، فمن رأت في أخيها داعيا لوصله فإني شاكر لها ثقتها و حسن ظنها بنا و بالله الذي فطرنا على التزاوج و التآلف رجالا و نساءا. أخوكم قائده شرع يهدي يلازمه في كل حركاته و نبضاته و يقظاته و نوماته ، ثم عقل يستهدي به في ظلمات الجهل و التيه ، و قلب يحب ، دائم الأنين و الشكوى. مهندس و أعمل بحمد الله ، كتبي تحيط بي فهي حياتي في الحياة ، من الأدب إلى كتب الشريعة قديمها و حديثها ، و منهجي محمدي عنه لا أحيد ، أدلف للعقد الأربعين سن الرشد و العطاء. و في الوصل ذيول للتفصيل نرجئها لحينها بعون الله. يسر الله أموركم و زودكم التقوى و رزقكم أزواجا صالحين. ************** لَسْتُ مِن العَاصِمَة.
مواصفات شريك حياتي
-
قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : -كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيْبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيْلٍ-. جزء من حديث صحيح رواه الامام البخاري. ********************************************* المرأة المؤمنة ذات البهاء القلبيّ و الصفاءِ الروحيِّ ، طائعةٌ منيبة مخبتة تتناغمُ نبضاتها مع أشكال الكون المُسَبِّحة ، إنْ تحدثتُ عن المرأة فربما لا يصدقني الناس ، فقد ضلَّتْ صنوف من الرجال في فهم هذا المخلوق العالي المقام ، لكني أسأل الله أن تنفذ روحي إلى روحها قبل أن تُحدثها حروفي أو يلقاها شخصي ، هذه هي العروة الوثقى و الميثاق الغليظ الذي تحدث عنه القرآن ، و ما سَعْيُنا و رجاؤنا و كل آمالنا إلاّ أن نوفق يوما في حيازة هذا الخير الرباني.
الدخول