- رقم العضوية 1281728
- تاريخ آخر زيارة منذ 12 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 13 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة الإمارات الشارقة
- الحالة العائلية 44 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 89 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الفن / الأدب
- الوظيفة عمل فني
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
غير مهم... لكن النقطة التي أحب التركيز عليها أنه لا يوجد مال عندي إذا كان هذا هو همك الأساسي.... فاهربي بجلدك وابحثي عن رجل ميسور، كريم، غني لديه حساب بنكي مفتوح فأنت على الأغلب تبحثين عمن يفتح لك جيوبه ويرضي شهواتك بالمال والدنيا والوضع المريح... أو من ينتشلك من وضع بائس في بلدك ويساعدك في القدوم إلى دول الخليج كي نهربي من الفقر.. أو إنك إنسانة خليجية تبحث عن رجل "خليجي فقط" من جنسيتها... كل هذا ليس ما أطمح إليه... وأنا متأكد أني لن أجده على هذا الموقع.... فأنا أبحث عن إنسانة "إنسانة" لا تبيع نفسها لأجل المال، ولا لأجل الجنسية، ولا لأجل السفر، إنسانة على استعداد للعيش على الخبز اليابس والماء.. فقط فقط فقط.... يرجى عدم التواصل نهائيا من الدجالات والمنافقات والكاذبات والمتظاهرات بالتدين كذبا وزورا وبهتانا
مواصفات شريك حياتي
-
أتمنى أن ألتقي بإنسانة متواضعة الحال لا تهمها المظاهر الدنيوية، صاحبة قلب وإنسانية، متدينة صوفية وليست سلفية أو متشددة.. إنسانة لا تبحث فقط عن ممول فأنا -ليس عندي مال مطلقا-... لا أريد الارتباط نهائيا بامرأة يتجاوز عمرها 40 سنة، وأشترط وجودها في دولة الإمارات حاليا أو أنها قادرة على القدوم إلى هنا بسهولة على حسابها الشخصي، وبطريقتها الخاصة، ومستعدة للبدء من نقطة الصفر.... ليس مهما إن كانت قدتزوجت سابقا، لكني أفضل ألا يكون عندها أولاد من زواج سابق.... وأن تكون لديها رغبة بالمشاركة في كل شيء في الحياة... علما أني بعد حوالي 6 اشهر على هذا الموقع لم أجد إنسانة واحدة صادقة إلا في البحث عن المال..... أما الحديث في الملفات عن التدين والستر والسعي إلى مرضاة الله فكل ما وجدته هو نفاق في نفاق نفاق، وكذب ودجل باسم الدين... ومع الأسف هذا هو حالنا