(الملاذ الآمن)
50 سنة ارمل مقيم في السعودية- رقم العضوية 11755810
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ يوم واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية لم يقُل
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 50 سنة ارمل
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 185 سم , 97 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال القانون
- الوظيفة مستشار قانوني-محامي شركات
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أنا رجل لا يبحث عن مغامرة عابرة، بل عن "استقرار" يليق بعمرٍ من النضج والصدق. جئت لأكون ذاك "الملاذ" الذي تضعين عنده أعباء الدنيا وتستريحين. الرجل الذي يرى في الالتزام أسمى مراتب الحرية، وفي السكن والمودة دستوراً للحياة. لست نصاً يُقرأ للمتعة، بل أنا "عهد" يُكتب بالوفاء، أحمل رصانة العقل الذي يعرف كيف يحمي، ورقة القلب الذي يُدرك كيف يحتوي. أنا ذاك المزيج الذي تفتقده الكثيرات: حضور مهيب يفرض الاحترام، وحنان دافئ يذيب وحشة الأيام. لست هنا لأمتلككِ، بل لأكون "الأرض الصلبة" التي تقفين عليها، والمنزل الذي يسكن فيه قلبكِ مطمئناً. أؤمن أن الرجولةَ الحقيقية هي قدرة الرجلِ على احتواء حزن أنثاه قبل فرحها، وأن أرقى أنواع الجاذبية هي تلك التي تنبع من صدق النوايا ونبل المواقف. أنا الرجل الذي يقدّس "التفاصيل الصغيرة"، لأنني أعرف أن السعادة الحقيقية تختبئ في نظرة تقدير، ولمسة أمان، وكلمة طيبة تُبنى عليها البيوت؟!
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن "خشيرة روح"، امرأة تملك من الوعي ما يلمس عقلي، ومن الرقة ما يسكن قلبي. أنثى "حقيقية" بصدقها، فاتنة بهدوئها، تملك شجاعة أن تضع يدها في يدي لنبني عالماً لا يدخله الزيف. أريدها امرأة تفهم أن الحب ميثاق غليظ، وأن الزواج هو "انصهار روحين" في مسارٍ واحد؛ حيث نكبر معاً، ونحلم معاً، ونكون لبعضنا المبتدأَ والمنتهى. أريد شريكةً تملك في عينيها طمأنينةَ اللقاء، وفي صوتها "سكن" الروح. أبحث عن امرأة تدرك أن الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل، وأن أعظم ما تقدمه الأنثى لرجلها هو أن تكون له "وطناً" ويكون لها "ملاذاً". أريدها أنثى تستفز طموحي بذكائها، وتستدرج عطفي برقتها الفطرية، وتكون لي "القصيدة" التي أعيش فصولها كل يوم. أريدها رفيقة تشاركني القهوة والقراءة والسفر، وتشاركني قبل ذلك كله، "الحياة" بكل ثباتها وتقلباتها. إذا كنتِ تلك الأنثى التي سئمت من ضجيجِ الزيف، وتبحث عن "ملاذٍ آمن" و"طوق نجاة" يقدّر قيمتها ويصون كرامتها ويدلل أنوثتها في إطارٍ من المودة والرحمة ؟! فاقتربي، فلعل لقاءنا هو الفصل الأجمل في كتاب العمر؟!!
الدخول