يارا بنت فاضل
26 سنة آنسة مقيمة في مصر- رقم العضوية 11732091
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 8 ساعات
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الجيزة
- الحالة العائلية 26 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 78 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة بدون وظيفة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
حساسة وطيبة وصريحة وعفوية واجتماعية بعض الشيء و مرحة و متدينة و غيورة على ما يخصني لا أقارن نفسي بالآخرين و أكره المقارنة عمومًا، أرفض الأوامر الغير مبررة بمعنى"هو كده"، بحب الفسح والسفر والبحر والقطط والورد وأي شيء أُنثوي، والخصوصية عندي مهمة لأقصى درجة.
مواصفات شريك حياتي
-
أولًا و أخيرًا يتقِ الله في نفسه وأهله وماله، يكون "شريك حياة" بمعنى الكلمة، شخصيته مستقلة و مش بيقارن، مش كتوم أو بيشيل في نفسه، ودود ورحيم وفرفوش وطموح ورومانسي و متعاون،بيهتم بتفاصيلي، بيحفظ قرآن أو خاتمه ياريت، عنده قدر من العلم الشرعي ويسمع للمشايخ و الدعاة الثِقات، مرن ويُحسن الظن في غيره إلى أن يَثْبُت عكس ذلك- لا سمح الله-، متأنِ في قراراته-مبحبش التسرع و الاستعجال-خصوصًا- في القرارات المصيرية-، بيثقف و يطور نفسه دينيًا ودنيويًا، صاحب قضية ومُقَاطع للبضائع الداعمة للكيان المغتصِب، طبعًا المال والجمال والحسب والنسب مهمين و لكن الرسول قال: "فاظفر بذات الدين تربت يداك" التكافؤ مهمممم في جميع المستويات-لا استثني شيئًا-، محافظ على الصلاة في وقتها وفي المسجد ياريت، بار بأبويه و حنون و فرفوش و متفهم،كريييم في مشاعره و جيبه ، و مهم بالنسبالي صراحة إنه يستشيرني لأني مبحبش ابدا إني أكون مهمشة لكن طبعًا هو القيِّم وله الكلمة الأخيرة، صريح، نصوح، فاهم معنى القوامة كويس ، غيور على أهل بيته بالقدر المعقول لا إفراط ولا تفريط، يكن لي أهل بعد أهلي ، معطاء، متعاون، مبيسمعش اغاني ولا بيتفرج على مسلسلات أو افلام إلا الكرتون و الأشياء التي لا تغضب الله-عز وجل-، مرح، بيحب الفسح و السفر، مهتم بتطوير نفسه على الجانب الديني و الدنيوي. انا لا أسعى للمثالية إطلاقًا لأننا في دنيا و ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ، و لكن هذا ما أرجوه من الله و ما ذلك على الله بعزيز.
الدخول