عميق كالمحيط @

في حال تفهمها أني وحيد بحياتي منذ زمن طويل وتفهم حقيقتي وأن ذاك ميثاق غليظ الله عليه شهيد لها كامل حقوقها وفق ماتبغي ويرضيها فهن من ابحث عن قمرهم المضيء بينهن. - هي الأنثى القويه بذاتها الحقيقيه بشخصيتها المتفرده بقراراتها فإن لم تغضب ربها لا تربط ارتباطها مع زوج يتناغم معها صادق برغبته بارتباطه بها وفق عادات وتقاليد وتربط سعادت حياتها مع القطيع ولا بغيرها أعيب احب كل متفرده برونق شخصها عن سائر جنسها ومقابل ذلك اقدم بأمر الله ما هو حق وواجب علي تجاه شخصها- كل وصفي لا بغير المطلقات والارامل ومن تكون متفرده بعيشها من العوانس ينبغي أن تتصف بذلك مع كامل احترامي وتقديري ولا استحقر وازدري من الغيري فهن وفق دراستي وعقد من الزمان طال في بحثي وتعمقي وانا في غربتي أيقنت وفق وجهة نظري الشخصية عن -قليل من الثلاثين و جلهن من الاربعين ونوادر من بالخميسن - أخيرا وليس اخرا هذا ما بالحلال احدهن لها أبغي فلسان حالي معها كما هي تبغي اعتقد أنها قريبة إن شاء الله هي مني والملكه التي أبحث عنها لا اغريها بما اقدمه لها كما أني سعيت جاهدا تلخيص وتبسيط نبذه عامه ع ما ابحث واريد وأساس ذلك بالحلال أريده وطريق الحرام لا يوجد أسهل منه فكرما لا أمرا كل ما اكتبه أعنيه وفق معانيه وإن شاء الله سانال الملكه التي يلامسها ما خطت به أناملي لتعرف أني صيدها التي طالت تبحث عنه . لا مانع من اي منطقه تكون كوني انا إن شاء الله بأي أرض كانت هي سأكون معها . واخيرا وليس اخرا احتاج عنصر نسائي مميز مثل الملكه التي عنها ابحث نعم انتي إن تناغمت مشاعري واحاسيسي معها تكون هي الملكه من تدير لي مشاريعي النساءيه ليس عرض اغري به بل لا اقتضي للعيش بروتين زوج معكي وإلا لما الوصف الطويل العميق لك بشرحي طال عليك تقرئينه عن كيف أريد حياتي بعيشي معكي فقريب إن شاء الله اجعله هبه لكي والعطاء به لذه لصادق بمده أعظم من لذة النيل من من تحبه وارده والسبب يعطيك المعطي بإذنه على قدر كرمه أعظم من مدت من أحسنت إليه بمدك. ثم تكوني معاوني وساعدي فدليل صدقي على ذلك أني أشبه بصحراء القاحله قبلكي فعندما أتيتي كنتي كالمطر أحياها وحصدت منه حصادي اخيرا وليس اخرا لربما تكتمل الصورة لك عندما تكملي قراءة من هو الباحث عنك . البكر والصغيره رزقكم الله بمن هو أفضل أنا أبحث عن من تروض الوحش الكاسر داخلي لامانع إن تصغرني وياحبذا كل مازادت بالعمر وتكبرني والعمر مجرد رقم لا مقياس فذلك لم يعيب سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بزواجه من سيدتنا خديجه رضي الله عنها ذلك الفارق لا بعظمة سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بأنفسنا له نقارن ولكن كما قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ولكم في رسول الله أسوة حسنة. صدق الله العظيم .