وين حياة الروح
44 سنة مطلقة مقيمة في الإمارات- رقم العضوية 11713279
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 5 ساعات
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 44 سنة مطلقة
مع طفلان - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 168 سم , 75 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة لا اعمل حاليا
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
ابحث عن من يرافق الروح في كل زمان ومكان...وتحيا معه بكل فرح وتآلف اجمل سنواتها الخالده.. أُقدّر حقًا الأشخاص المهذبون في تواصلهم... والطيبون عند تفاعلهم... والصادقون في بياناتهم. فانا لست هنا للبحث عن الافضل.. ولكن بعض التفاصيل تجعلني اري ما وراء النفوس... تجعلني ابحث عن من يصمد عندما تهزمه قوانين الحياة ويشكر عندما يعلو شانه بتوفيق الله وفي المقابل، أسعى دائمًا لاحترام من يحدثني بوعي عن مطلبه ولا استهين بالصغائر عندما يتطرق الي تفاصيل الارتباط الحقيقي اذا أذن الله وصار القبول ..انا لا اتجاهل الاستهزاء بقدسية الزواج ..ولا اغض الطرف عن التهرب من جميع المسئوليات الفردية بالحياة الزوجية... وهذا لأنني أؤمن بأن إظهار الوجه الحقيقي بكل لطف يعطي الامان وينتهي بالامتنان... والتواضع من ركائز القبول والاستقرار ...والثقة اساس التفاهم في جميع انواع العلاقات .... وكلها امورا لا تتطلب لإظهارها جهدًا كبيرًا او رياء ولكنها الفطرة البشريه السوية والغريزة الإنسانيه.
مواصفات شريك حياتي
-
ما ارجوه في الشريك الحقيقي ان لا يكون مجرد شخص موجود من أجلك ..بل إنسان يفهم صمتك،.. ويحتفل بفرحك،.. وبين كفي الحب والحنان يحتضن قلبك.... احلم ان يرزقني الله انسان روحه كالملاك الحارس يحلق فوق حياتنا علي جناحي عدل ورحمة ... في وجوده كل الأمور العادية تكون استثنائية،...والتحديات التي نواجهها ونحملها معا أخف وزنًا ... فالشريك المنتظر يشاركنا رحلة الحياة بكل صبر... وهو الرفيق والصديق علي طول الطريق يرافقنا في كل زمان تنتهي فيه حياتنا الدنيا بكل فخر ...نتوجه سويا الي كل مكان تستقر به ارواحنا في الحياة الابديه كاجمل رزق... وألطف نعمة.. واعظم هدية لم يفاجئنا ما وجدناه داخلها عند فتحها.. ولكنه حسن التوقع عند اعتزام الصدق والوفاء فكانت النية خالصه في جمال الظن بمن خلقها - كل ذلك سيحدث ويقدره الله في آن واحد. عند الاختيار الصحيح وبعد الارتباط الحقيقي فنحن انفس خلقها الرحمن ازواجا للسكن والمأوي... فالشريكان يشبهان بعضهما حتي عند الاختلاف ...وفي كل لحظه صدق يتكاملان ..وفي كل يوم يمضي بينهما بالود يبنيان أكثر من مجرد علاقة تكافليه... إنهما يبنيان من اجل بعضهما مساحة آمنة حيث يمكن للارواح ان تصفو وتتالق ف ترتقي... و للقلوب أن تتعافى وتسعد ف ترتاح...
الدخول