غصن البان32

1-أعددت مقال بعنوان: "رسالة إلى شريك الحياة" ثلاث صفحاتpdf كاملة، وهي في غاية الأهمية -بالنسبة لي-، تحدثت فيها بكل شيء عن نفسي تحت 14نعمة استحضرها بعفوية واختصار، مع علمي بضعفي وتفريطي وتقصيري وكسلي وما اقترفته من الذنوب والخطايا والمعاصي والزلات. 2-احمد الله انني على عقيدة أهل السنة والجماعة في أركان الإيمان الستة، ومسائل الإيمان والتكفير، والوعد والوعيد، والموالاة والمعاداة، ومسائل التوحيد الخالص وما يندرج تحته من مسائل الأسماء والصفات، والربوبية والألوهية، ومسائل الإيمان لما بعد الموت، وباب الإمامة والخلافة والصحابة وآل البيت، وباب الشرك والبدع، وباب أهل الأهواء والبدع، وباب السلوك والأخلاق، ومنهج أهل السنة في الاستدلال، وغيرها من مسائل الاعتقاد. واحمده سبحانه بأن عصمني من الانتساب لطائفة أو فرقة أو جماعة أو حزب أو حركة أو المذاهب الفكرية المعاصرة. واحمده سبحانه بأن عصمني من غوائل الانحرافات العقدية، وشبهات الفكر المردية، خاصة في هذا العصر الذي كثرت فيه الشبهات والشهوات، والأحزاب والتكتلات، والبدع وانتشارها، وظهرت الكثير من الظواهر. واحمده سبحانه بأن حبب إلي الالتزام بالسنة -مع التفريط الشديد في الحرص على تطبيقها- وبغض البدعة، حتى في الأدعية الالتزام بالمأثور، والتراويح الالتزام بـ١١ ركعة، واجتناب الأحاديث الضعيفة حتى في باب فضائل الأعمال، وغيرها من العبادات على قاعدة: اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة، وعدم التعصب المذهبي وترك الجدل. وقد أعددت كتاب بعنوان: هداية الطريق إلى المنهج العتيق، وهو عبارة عن مكتبة طالب العلم والداعية المنهجية، سردت فيه أكثر من ستمائة عنوان في قضايا منهجية شاملة اخترتها بعناية خلال سنوات، مع مقدمات مختصرة "سبب الإعداد، متون الاعتقاد، معالم الدعوة، مجمل الدعوة، صفات وخصائص، أزمات الدعوة، وصايا مهمة، تعريف المنهج". وكل ما في الكتب التي سردتها -بمجموعها- هو منهجي وعقيدتي وما أدين الله به إلى أن ألقاه -بإذنه تعالى-. 3-رسمت خطة لـ23 سنة قادمة -نهضة علمية إعلامية تعليمية عالمية لقطاع الميراث النبوي وقطاع الصناعات التعليمية للأطفال-. 4-متخرج من الجامعة الإسلامية منذ سنوات ولا أعمل إلى الآن وإنما أقيم مع الوالدين -ذكرت هذا في رسالة إلى شريك الحياة-، لا تحكم علي قبل قراءة الرسالة والكتاب والخطة المرسومة. 5-لا استخدم انستقرام، تليجرام، فيسبوك، تيكتوك، سنابشات، وأخواتها، واتسأب فقط، أريد رقم ولي الأمر -الوالد أو الأخ- لأرسل له المقال والكتاب وعدة صور، وفي قادم الأيام إذا حصل توافق أو لا.