حكيم247
23 سنة مطلق مقيم في المملكة المتحدة- رقم العضوية 11701186
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ 5 ساعات
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المملكة المتحدة
- مكان الإقامة المملكة المتحدة لندن
- الحالة العائلية 23 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 183 سم , 90 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة مُدَرِّس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ أنا في الوقت الحالي أُحفِّظ القرآن الكريم عبر الإنترنت مع معلمين من المسجد النبوي، وأدرس اللغة العربية. أعمل كمعلّم لغة إنجليزية عبر الإنترنت، وبعد أن أنتهي من دراستي للعربية أُخطط أن أُدرّس اللغة العربية أيضًا -إن شاء الله-. أعيش حياة بسيطة جدًا، وتتكوّن شؤوني اليومية من العمل، وطلب العلم، والصلاة في المسجد، والانشغال ببعض الهوايات مثل ممارسة الرياضة وقراءة الكتب. أنا دقيق جدًا في اختيار من أُحيط نفسي بهم من الأصحاب، وكذلك من آخذ عنهم العلم. أنتمي إلى منهج السلف، وآخذ العلم من العلماء المعاصرين مثل الشيخ فوزان، والشيخ عبد الرزاق، والشيخ عبد الله البخاري -حفظهم الله-، وكذلك من العلماء الذين قد توفّاهم الله مثل الشيخ الألباني، والشيخ ابن عثيمين، والشيخ ابن باز -رحمهم الله-. أُخطط أن أعيش في المدينة المنورة في نهاية العام القادم، وأقضي وقتي هناك في حفظ المتون ودراسة العلوم الشرعية مع العلماء -إن شاء الله-. قد تكون في نفسي بعض النواقص كما في كل إنسان، فلا أحد كامل إلا نبينا الكريم -عليه الصلاة والسلام-. -من فضلك أُظهِرِي الاهتمام فقط إذا كان لديكِ وليّ-
مواصفات شريك حياتي
-
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ يُفضَّل أن تكون من أسرةٍ متديّنة، وتعيش حياةً متواضعة، وقد نشأت على القرآن والسُّنَّة. وأن تكون لديها معرفة جيّدة بالعقيدة والمنهج على طريقة السلف، وتشارك في نوعٍ من طلب العلم الشرعي. ينبغي أن تتصف باللُّطف والحياء والعاطفة، وأن تكون زاهدة في أمور الدنيا، حريصة على فعل ما يُرضي الله سبحانه وتعالى. ويُستحسن أن تكون من بلادٍ إسلامية، وتلبس النقاب، وتؤدي واجباتها، وتجتهد في تطبيق السُّنَّة قدر استطاعتها. وفيما يتعلّق بالأبناء، فلتكن لديها الرغبة في المشاركة في تعليمهم في المنزل، سواء في المواد الدنيوية أو في حفظ المتون والقرآن الكريم. فالزواج أمانة من الله عز وجل، يجب على الزوجين أن يؤدّياها على أكمل وجه، وأن يحرصا على قراءة ما ورد في سُنَّة نبيّنا الحبيب -عليه الصلاة والسلام- ليتعلّما كيف يتعامل كلٌّ منهما مع الآخر. -من فضلك، أُظهري الاهتمام فقط إذا كان لديكِ وليّ-.
الدخول