أصعب قرار83
42 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 11694203
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 10 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة السعودية الجوف
- الحالة العائلية 42 سنة متزوج
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 174 سم , 94 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة طبيب
- الدخل الشهري بين 12000 و 16000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
طبيب أعمل في السعودية حاليا و أفكر في العودة إلى مصر العام القادم ، للأسف لجأت للقرار الأصعب في حياتي و هو الزواج بأخرى حتى أوفر لنفسي العفة و أحمي نفسي من الفتنة ، فلقد فعلت كل شيء لأحمي نفسي و أخشى أن تنهار مقاومتي ، أحافظ على صلواتي جميعا و حججت بيت الله و اعتمرت كثيرا ، و لكن يبقى لدي احتياجي للعفة ولا أستطيع التخلي عنه مهما حاولت نسيانه أو تناسيه . و حينما شرع الله التعدد أعتقد أنه للحالات المشابهة لحالتي فالتعدد لي قد صار واجبا لأحمي نفسي من الوقوع ، فأتمنى أن يوفقني الله للخير و أن يجنبني الظلم أو التقصير .
مواصفات شريك حياتي
-
إنسانة تقبل الزواج بي بظروفي الحالية و هي تعلم أن ابني هو حياتي و لن أستطيع التخلي عنه بأي حال من الأحوال أو التقصير في أي شيء يخصه ، و تعلم أن هدفي الأساسي و الوحيد هو العفة لي و لها ليس أكثر . و أن تكون لي زوجة كما تمنيت و كما أمر الله و رسوله ، فتراني خير الرجال و تشعرني بذلك ، تشعرني بأني مرغوب دائما ، غير عصبية ولا صاحبة صوت عالي ، تعيش معي على المودة و الرحمة ، تحترمني و تحبني و تحب أهلي و تحترمهم ، لديها القدرة على الحوار و سماع الآخر و استيعاب حديثه ، قادرة على الاعتراف بالخطأ و التراجع عنه ، لديها مرجعية ترجع لها فترشدها إن أخطأت فلا تتمادى في الخطأ . تجيبني ما طلبتها بل و تبادر هي بطلبي ، لا تتأخر عني مهما كان ، تشاركني حياتي و طعامي و نومي و أفكاري و أحلامي ، فلا تتركني وحيدا أبدا في طعام أو نوم ولا تتركني وحيدا لسفر أو غيره ، تشعر بهمومي فتزيلها و تفكر في قبل أن تفكر في أي شخص آخر . إن هي فعلت كل ذلك فستجد مني مثله تماما ، و لكن عليها أن تعلم أن ابني هو حياتي كلها و لن أستطيع أن أعدل بين بيتي الأول و الثاني ، و لكني سأسعى أن أكون لها زوجا طيبا هينا لينا كريما . كما أرجو ألا تحاول أن تتحاور بأي شيء يتناول زوجتي بسوء ، فهي زوجتي و عشرة عمر و أم ابني و لن أتحدث عنها بسوء مهما حدث .
الدخول