سعودي يبي مصرية
49 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 11690168
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 49 سنة متزوج
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 96 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة زواج رسمي موثق بكامل الحقوق والواجب
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا رجل سعودي من قبيلة عريقة ، نشأت على قيم المروءة، والاحترام، والالتزام الأخلاقي، والوفاء للبيت والأسرة. لم أكن في يومٍ من الأيام أنظر للزواج على أنه تجربة مؤقتة، أو ارتباط يُبنى على رغبة عابرة، بل كنت أراه منذ صغري عقد حياة، مشاركة روح، واستقرار قلبين يلتقيان ليصنعا معًا بيتًا لا تهزّه الأيام. ومع تقدّم السنين وتغيرات العصر، رأيت أن الزواج الحقيقي يحتاج توافقًا فكريًا وعاطفيًا، لا مجرد تشابه في الجنسية أو البيئة. رأيت في محيطي تغيرًا كبيرًا في نمط الارتباط بين الناس، توسّعًا في الاهتمامات المادية، ميلًا للظهور، منافسة في المظاهر، وانشغالًا بالكماليات أكثر من الجوهر. لم أجد بسهولة من تشبه روحي ورؤيتي للحياة الزوجية داخل مجتمعي، ليس لأن السعوديات بلا خير — بل لأن أولوياتي أنا كرجل تبحث عن الهدوء والاحتواء أصبحت نادرة وسط صخب الحياة. كنت أبحث عن زوجة تفهم الرجل كإنسان، لا كمصدر تمويل. زوجة تحتضن قبل أن تطلب، وتستمع قبل أن تحاسب، وتبني قبل أن تنتظر الجاهز. ومن هنا بدأ قلبي يميل بعمق نحو المرأة المصرية. لم يكن الأمر اندفاعًا أو فكرة عابرة، بل بحث طويل وتجارب ونقاشات وسماع لحكايات ناجحة لرجال وجدوا في المصرية ما يجعل الزواج سكنًا لا ساحة مطالب. أدركت أن المرأة المصرية ليست فقط زوجة، بل أم، وصديقة، ورفيقة حياة، وكتف ثابت وقت الضعف قبل أن تكون زينة وقت القوة. وجدتُ في المرأة المصرية صفات نادرة تلامس ما كنت أبحث عنه لسنوات: 1. المصرية صاحبة قلب حي ودفء إنساني شديد قلبها قريب من الناس، قادر على الاحتواء، مليء بالحنين والمودة. تعرف كيف تجعل البيت مكانًا يُحب الرجل العودة إليه، لا مكانًا يهرب منه. كلمة منها تُطمئن، ولمسة منها تُهدّئ، وابتسامتها تُعيد للحياة لونًا آخر. 2. تتحمّل وتشارك وتبني — لا تُلقي الحمل وحده المصرية معروفة بقوتها في تحمّل الظروف، في الوقوف وقت المحن لا وقت الأعياد فقط. لا تعرف الاستسلام بسهولة، وتقدر قيمة الرجل الذي يجتهد. لا تحتاج كل شيء جاهزًا، بل تصنع من القليل كثيرًا. 3. روحها اجتماعية، مرحة، خفيفة، تُحيي البيت لا تجعل الحياة جامدة، ولا الأيام باردة، بل تضع فيها روحًا. المصرية تخلق البهجة من التفاصيل الصغيرة — من فنجان شاي، من ضحكة، من لمّة عائلية بسيطة. بيت تعيش فيه مصرية هو بيتٌ فيه صوت وحياة ودفء إنساني. 4. ليست مهووسة بالمظاهر بقدر اهتمامها بالاستقرار لا تحتاج ماركات ولا مظاهر براقة لتشعر بقيمتها. تؤمن أن الزوج سند وروح، وليس صورة إنستغرام أو مقارنة اجتماعية. تعرف أن الاحترام يدوم أكثر من الذهب، وأن الزوجة تُبنى بقلبها لا بحقيبتها. 5. تحترم الرجل وتقدّر جهده بصدق كلمة شكر صغيرة منها قد تُنعش الروح أكثر من هدية باهظة. تُشعر الرجل أنه رجل — ليس بتكاليف الحياة بل بالاحترام اليومي. تعرف كيف تعطيه مكانته في البيت وفي قلبها.
مواصفات شريك حياتي
-
وبعد كل هذا التفكير الطويل وجدت أن الزواج من مصرية ليس خيارًا عاديًا، بل قرار حياة. قرار نابع من عقلٍ فهم التجربة ومن روحٍ تبحث عن الروح التي تشبهها. ولم أقدم على الزواج الثاني إلا بعد أن سرت في الطريق القانوني الصحيح — حصلت على تصريح رسمي موثّق من المملكة العربية السعودية ، لم أدخل هذا القرار هربًا من السعوديات — ولكن بحثًا عن الانسجام الذي لم أجده في نمطي الاجتماعي القريب. أردت زوجة: لا تستهلك العمر في المظاهر… بل تُثمّر العمر في المعنى. لا تطلب قبل أن تعطي… بل تعطي حتى يفهم الرجل قيمتها. لا تُرهق الزوج بالطلبات… بل تُرهقه بالحنان إن غاب عنها. أردتها لأن المصرية ليست مجرد امرأة — بل حياة كاملة. نبض، ودفء، وقدرة على خلق بيت يشعر الرجل فيه أنه حي. وأقولها بصدق لم يعد قابلًا للتردد: اخترت المصرية لأنني أريد زوجة تعيش معي، لا فوقي ولا على حسابي. اخترتها لأني أريد حبًا ناضجًا، وبيتًا دافئًا، وحياة حقيقية لا واجهة مزخرفة. اخترتها لأن روحها تشبه إحساسي، ولأنني رأيت فيها ما يُكملني، لا ما يناقضني.
الدخول