MOHAMMED/AHMED
25 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 11672225
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة السعودية جدة
- الحالة العائلية 25 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 178 سم , 92 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة .
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا رجل يشغلني التفكير في الآخرة، وأحب التأمل والتدبر كثيراً، ولذلك لا تأسرني دنيا ولا تغرّني رفاهيتها أو متعتها. أعطي نعم الله قيمتها الحقيقية، وأحمده على ما رزقني وفضّلني به، وأرى أن الاحترام والهدوء والبساطة أهم بكثير من أي مظاهر. أُجِلُّ الحوار الراقي، وأحترم المواضيع البسيطة، ولا أميل أبداً للتكبر على الزوجة أو الاستعلاء عليها؛ بل أُؤمن بأن البيت لا يكتمل إلا بشراكة صادقة، وأن الزوجين يجب أن يكونا كالجسد الواحد، لا أسرار ولا حواجز. هذا هو الحلم الذي أتطلع له. أعترف أني أحياناً أجد صعوبة في التعبير، لكن نيّتي دائماً طيبة وقلبي نقي، ولا أحب أن يجرح أحد من كلماتي أو يساء فهمي. وبطبيعتي أنا شخص بيتوتي، لا أحب الخروج الكثير ولا التسوق، ولا أفضل أن تضع المرأة المكياج. وأحب النظام جداً، فلا أُوسخ البيت ولا أُحدث فوضى، بل أرتب قدر استطاعتي وأساعد في كل تفاصيل الحياة الزوجية؛ من طبخ وتنظيف وخدمة، ما دامت هذه المشاركة لا تُنقص من احترام الزوج أو تجعل الزوجة تستغل لطفه أو تتهاون في مسؤولياتها، فهذا خط أحمر عندي. أحياناً أحب اللعب على الكمبيوتر، وأهتم كثيراً بعدم التبذير، فحتى أبسط الأشياء مثل قطعة خبز يابسة، يصعب علي أن أرميها بلا تقدير. زيارتي للأقارب عادة تكون قليلة لأنني أميل للراحة والبيت، ربما مرتين في الشهر، أما الزوجة فليس لدي مانع أن تزور أهلها متى رغبت، ما دامت تستأذنني احتراماً وتقديراً لرأيي. وأنا لست فقط مستعداً لعمل قهوة لزوجتي كل يوم، بل أحب أن أُشعرها بحياة كريمة جميلة وأوفر لها كل ما تتمنى، لكن عندما يكون هناك ضيوف أو أحد من أهلي، فمن المهم جداً الحفاظ على هيبة الرجل. لذلك أي كلمة أقولها في مثل هذه المواقف يجب أن تُطاع فوراً، دون تردد أو نقاش. وإذا أرادت الزوجة علاقة مستقرة طويلة، فهناك مبدأ أساسي عندي: مهما كان الخلاف كبيراً أو صغيراً، إذا تحدثتُ بكلمة أثناء الزعل أو النقاش، يجب ألا تردّ عليّ أو تعاندني؛ لأن كسر كلمة الرجل يهدم هيبته، والهيبة عندي ليست موضوعاً قابلًا للتنازل. كما أن أسرار البيت خط أحمر، فلا يُسمح أبداً بخروجها لأي شخص كان، حتى لو كانت الخلافات كبيرة. أسرار الزواج تُحفظ وتُصان. وأضيف أيضاً أنني أقدّر المرأة التي تفهم زوجها وتقدر تعبه ونيته الصافية، وتسانده، وتعرف أن الرجل حين يُعطي من قلبه، يحب أن يرى احتراماً وهدوءاً واحتواءً. والرجل بطبيعته يحترم المرأة الذكية التي تعزز مكانته ولا تُضعف كلمته، وتكون سنداً قبل أن تكون شريكة فقط.
مواصفات شريك حياتي
-
أنا أبحث عن زوجة تكون ملتزمة جدًا بالدين والأخلاق، ويفضل أن تكون حافظة للقرآن أو لديها نية صادقة لحفظه مستقبلًا، لأنني أنوي تعليم الأطفال حفظ القرآن، وأرغب في أن تكون شريكتي في مراجعة القرآن وتشجيع بعضنا على الطاعات. بالنسبة لي: الأهم هو الالتزام الكامل بالدين والأخلاق، مع الحجاب الكامل -أبغاك ملتزمة بحجاب الوجه الذي يهمني جدًا- كأمر أساسي يحافظ على حدود الدين والحياء. احترام كلمتي وعدم الرد علي أو تقليل قدري بأي شكل أمر غير قابل للتفاوض، مهما كانت الظروف. يجب أن تكون العلاقة قائمة على الاحترام المتبادل والسكينة، بحيث لا نزعل من بعضنا لأمور بسيطة، مع التركيز على الأمور الأساسية. لا يهمني الشكل أو العمر أو الجنسية، أو أي اختلافات بسيطة في القدرات، فالمسألة كلها مرتبطة بالالتزام والنية الصافية. --- أريدها أن تكون ملتزمة جدًا، فهذا ما يرفعها مكانة في قلبي. إذا اهتمت بدينها جدًا جدًا، سأحبها من قلبي بصدق، وأكون معها دائمًا، وأقدر كل لحظة معها. الالتزام بالدين بالنسبة لي هو ما يجعلها مميزة ويزيد احترامها ومكانتها في حياتي. --- أما بالنسبة للصفات الشخصية والأمنيات: أن نراجع القرآن معًا ونحفّز بعضنا على الطاعات، ونعيش علاقة قائمة على الأخلاق والقيم النبيلة. أبحث عن امرأة قوية الشخصية ولكن لطيفة القلب، صادقة في نواياها، محبة للخير والعبادة، وقادرة على دعم شريكها في كل أمور الحياة. ومن الأمنيات التي أطمح لها أيضًا: أن تكون متحدثة جيدة وصوتها جميل، لتكون المشاركة في الحوار ممتعة ومشجعة. --- باختصار، أبحث عن شريكة حياة ملتزمة، محترمة، محافظة على حدود الدين، تقدر كلمة زوجها وتحفظ مكانته، وتشاركني الالتزام والعبادة والتقوى معًا، مع التركيز الكامل على الالتزام والدين كأساس للعلاقة.
الدخول