ظني فيك ياربي
39 سنة آنسة مقيمة في السعودية- رقم العضوية 11672164
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 12 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 39 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 159 سم , 80 كغ
- بنية الجسم سمينة
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة اداري
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
الحمدلله ملتزمه محترمة وذوق ولطيفه جداً♥︎ بس ممكن لطيفة تاخذ اجازه على حسب اسلوبك وأسهل رد البلوك وبكون واضحة معك عشان لاتضيع وقتي ووقتك التعارف بغرض الزواج الرسمي غير موظفه ولا أرغب في العمل واستنقص الرجال اللي يطلب من المرأة فلوس وصور مسخره وكلام بذيء او غير مقبول في مرحلة تعارف بلوك واذا غير مستعد للزواج نفسيا وماديا لا تعب نفسك لاني غير ملزمه استحمل ظروفك وحالتك النفسيه ربي يشفيك ويصلح حالك بعيد عني وسلامتكم
مواصفات شريك حياتي
-
من أجمل ماقرأت عن الزواج حُسن التبعُّل لا يأتي إلا بتمام القِوامة💜 في العلاقات الزوجية، كثيرًا ما يُطلب من المرأة أن تكون “حسنة التبعُّل” لزوجها، أي أن تحسن معاملته، وتتفنّن في إسعاده، وتُظهر له الاحترام والتقدير، وتطيعه في المعروف. وهذا أمر لا خلاف عليه، لكن يجب أن ندرك أن حسن تبعل المرأة لا يأتي من فراغ، بل هو ثمرة طبيعية لتمام القوامة التي منحها الله للرجل. 🟪 ما معنى القِوامة؟ القِوامة ليست سيطرة أو تسلطًا، بل هي مسؤولية عظيمة يحملها الرجل تجاه زوجته وأسرته، قِوامها: 🟣 • الرعاية والاحتواء: أن يكون الزوج سَنَدًا لزوجته، يحتضن مشاعرها، ويطمئن قلبها. 🟣 • الإنفاق والمسؤولية المادية: “الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ” -النساء: 34-، فالإنفاق من واجبات القِوامة وليس مِنَّةً. 🟣• الحكمة في القيادة: أن يكون قراره مبنيًا على التشاور والحكمة، وليس فرضًا دون مراعاة لمشاعر زوجته واحتياجاتها. 🟣• العدل والرفق: فلا يظلم ولا يُهين، بل يكون رحيمًا بها كما كان النبي ﷺ بأزواجه. 🟪 كيف تؤثر القِوامة على حُسن تبعل المرأة؟ المرأة بطبيعتها تحب الرجل الذي يُشعرها بالأمان ويقدرها، وعندما تجد هذا الرجل الذي يقوم بدوره قَوَّامًا بحق، فإنها تمنحه أجمل ما لديها من حسن تبعل،💜 فتكون له سكَنًا، وتطيعه عن رضا، وتتفنن في إسعاده، وتعطيه من قلبها دون تردد. أما إن أهمل الرجل قِوامته، أو مارسها بشكل خاطئ بالقهر والإهانة، فإن ذلك يقتل في المرأة رغبتها في التودد إليه، فتكون علاقتها به فاترة، أو حتى قائمة على المجاملة لا الحب. 🟪 خلاصة القول: حسن تبعُّل المرأة لا يُطلب منها وحدها دون أن يتحقق شرطه الأساسي، وهو تمام القِوامة من الزوج. وكما أن المرأة مطالبة بأن تؤدي دورها، فالرجل أيضًا مسؤول أمام الله عن أداء دوره. فحين يكون الرجل قائدًا حكيمًا، مراعٍ لحقوق زوجته، كريمًا في مشاعره وإنفاقه، فإنه سيرى منها الطاعة والمحبة والاحترام بأجمل صوره. فالقوامة مسؤولية وليست امتيازًا، وحسن التبعُّل ناتج طبيعي لعطاء الرجل وليس تكليفًا بلا مقابل.💜 -منقول_بحب -رانية_جديد
الدخول