جحيم الوعي1
33 سنة آنسة مقيمة في المغرب- رقم العضوية 11649087
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ 11 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الرباط
- الحالة العائلية 33 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 166 سم , 84 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة بدون وظيفة
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 درهم
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
كثيرًا ما يُخطئ الإنسان في حقِّ نفسه ويضرها وهو يظن أنّه يُحسن إليها وينفعها؛ ويمضي في اختيارٍ يراه نفعًا، فإذا به بابٌ من الضرر فُتح عليه وذلك لأنه حُرِم توفيق الله ولطفه. فالتوفيق نورٌ يسبق الخطى، ولطفٌ خفيٌّ يحرس القرارات من عثراتها. فاسألوا الله التوفيق في كل أمرٍ تُقبلون عليه؛ فإنه إن خلى التوفيق لم تُجدِ الأسباب، وإن حضر هانت العواقب واستقامت المسالك، وما توفيقي إلا بالله... عن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: - إِنَّمَا النَّاسُ كَالإِبِلِ المِائَةِ ، لاَ تَكَادُ تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةً -...رواه البخاري ومسلم. في الزواج، لا يبحث المرء عن شطرهِ ليتنافس معه، بل ليسكن إليه. المرء في الدنيا يركض في مدارات لا تنتهي، ثم هو يقف ليستدرك ما فاته وليطيب خاطره بسكنه الهاديء. ثم لا ضير أن يعيد الركض مرة أخرى، لأنه باتت لديه وديعة أمان يستقر إليها كلما تعب من وعثاء الطريق والركض! أما إن تحول السكن الذي هو من المفترض أن يخفف وتيرة تسارع الأيام والدنيا في قلبك، وبات حلبة منافسة وعناد، فأنت قد حُملّت تعب فوق تعبك، وشرود فوق شرودك. اتق الله في نفسك وفي شطرك، فالدنيا لا تستكين لمعاند مغرور.
مواصفات شريك حياتي
-
أحسب أن من أكبر النعم على الرجل في زماننا بعد الإسلام إن لم تكن أكبرها: زوجة صالحة لا تشقيه في دين ولا دنيا.. وأكبر البلايا بعد الكفر امرأة تشقيه في دينه ودنياه لا يسكن إليها إن أمسكها وليته يأمن شرها إن فارقها! وللنساء مثله.. اللهم أدم علينا نعمتك وعافيتك وأنعم على شباب المسلمين وبناتهم. وأعذنا وأهلنا من الفتن كلها.
الدخول