- رقم العضوية 11646156
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 25 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 35 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 163 سم , 75 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة مبرمجة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
هذه أنا؛ فتاة جميلة ذكية، لي ما للجميلات من حظ قليل في الدنيا، ويشهد ربي أنّي رضيت. بي ما بالبشر من تناقض، وذنوب، وعيوب، وندوب، غير أنّي أحبّ نفسي، وأقبل ضعفها، وأعطف عليها، ولا أملّ التعلّم والتغيير والتطوير، لأكون دائمًا على أفضل نسخة ممكنة منها. ورغم ذنوبي لي حالٌ مع الله، وبه أرجو رحمته سبحانه. أطلب العفاف، وأسعى لبناء أسرة مسلمة مع رجل صادق أمين، أأمنه على نفسي وديني وذريّتي. يعنيني الشكل كما تعنيني الشخصية، وقبل هذا وذاك، شعوري تجاه الشخص، واطمئناني في حضرته وصحبته. أنجذب شكلًا للرجل الطويل، الرياضي بغير مبالغة، ذو الضحكة الحلوة، والرائحة الحلوة. وأُفضل المهندسين، ومواليد برج الأسد. ويأسر قلبي الرجل الحنون، الكريم، الطموح، خفيف الدم، ذو الخلق والدين. أنا صريحة، واضحة، صادقة… ولا عزاء لمن لا يُحسنون استقبال الصدق، أو من لا يستوعبون وجود أنقياء القلوب بيننا. أؤمن أنّ الزواج الناجح أصله صداقة؛ زوجان صديقان، قادران على الانكشاف والتعرّي نفسيًا وفكريًا قبل أن يكون جسديًا… لا خوف، لا أحكام، لا عقاب، فقط الأمان التام. حسّاسة، حنونة، بشوشة، لم ينل الاكتئاب من خفة روحي وظلّي، وبهجة وجودي في الأماكن. عاقلة وحكيمة أحيانًا، وبي انطلاق وجنون الأطفال مع من أحبّ، وأخصّه ببضعٍ من روحي.
مواصفات شريك حياتي
-
تعنيني التفاصيل كثيرًا، ومنها التواريخ. اكتشفتُ هذا التطبيق عن طريق المصادفة أثناء بحثي عن شيء آخر، وبدأت حكايتي معه في يوم الخامس من أكتوبر لهذا العام، أي قبل ما يقرب من شهرين، غير أنّ مدة استخدامي الفعلية له لم تتجاوز بضع أيام من إجمالي الفترة كاملة. وعلى الحقيقة، لم أرَ منه خيرًا؛ فالعابرون هنا ما بين كاذب، ومتلاعب، وفاقد للثقة، ومتحرّش. وأقساهم وأقبحهم على الإطلاق من تُصدّقه القول والشعور، فيجازي إحسانك باختفاءٍ مفاجئ غير مبرَّر… لا أسامحهم، ولا سامحاهم الله، وعليهم منه ما يستحقّون جميعًا. أرى ما أرى، فأصدم، وأحزن، وأنسحب، ثم يغلبني حسن ظني بالله، وتصديقي لقول رسول الله ﷺ: "الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم الدين"، فأعود بحساب جديد، وأقول: بداية جديدة، وفرصة جديدة، وخبرة سابقة ترفع عنّا سذاجة الأمس، وتجعلنا أكثر حرصًا اليوم، فلا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين. لكنّي أُفاجأ في كل مرة بخازوق جديد — إن جاز لي التعبير — وألم جديد، وصدمة جديدة… أتعجّب لقدرة الناس على التلوّن والأذى، والله! أتعجب لغدرهم، وخسّتهم، وانعدام المروءة فيهم! وأتعجب لي أكثر وأكثر! وأني ما فقدت الأمل أبدًا! ولو استطعتُ لحميتُ قلبي من الآمال، ولكنّه عليل!
الدخول