الرياض🌹القصيم
47 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 11638504
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ يوم واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 47 سنة متزوج
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 89 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة زواج رسمي معلن بحقوق وواجبات كامله
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا رجل من حمايل القصيم المعروفة قبيلي اخر الاسم عائلة ، نشأت في بيئة أصيلة تقدّر الشهامة والكرم وتحترم الجذور والقيم. تربيت منذ صغري على معاني الرجولة الحقيقية: احترام المرأة، صون العِشرة، مساندَة الأسرة، وحفظ الودّ مهما تغيّرت الظروف. واليوم أعيش في الرياض بحياة مستقرة — ولله الحمد — أتقدم هنا بكل وضوح ورغبة صادقة في زواج معلن ورسمي من الطرفين، قائم على الاحترام المتبادل والنية الطيبة، وعلى إدراك أن الزواج ليس مجرد ارتباط، بل شراكة إنسانية راقية تُبنى على الوفاء والاحتواء والمشاركة. أؤمن أن المرأة تستحق أن تشعر بأمان تام، واستقلال كامل، وخصوصية تحترم شخصيتها وهويتها. لذلك أعد زوجتي المستقبلية — من الآن — بحياة مستقلة بكل تفاصيلها، يكون لها فيها منزلها الخاص وبيئتها التي ترتاح لها، سواء في القصيم أو الرياض أو في أي مدينة تختارها. أعدها بأن تشعر منذ اللحظة الأولى أنها صاحبة حياة كاملة، لا مجرد جزء من حياة رجل. فالعلاقة الناجحة برأيي هي التي يشعر فيها الطرفان بالطمأنينة، دون مقارنات، ودون شعور بالنقص أو التقييد.
مواصفات شريك حياتي
-
لا أبحث عن علاقة عابرة، ولا عن حياة شكلية، بل عن زواج مبني على الهدوء والاحترام والتفاهم، وعلى مشاعر صادقة تنمو بالتدريج، وتُبنى بطريقة صحيحة. يهمّني في شريكتي عقلها، رقي تعاملها، احترامها للعِشرة، وأن تكون امرأة تقدّر الاستقرار وتبحث عن علاقة ناضجة تُبنى على الرحمة والمودة. وأعد — بإذن الله — أن أكون زوجًا صادقًا وداعمًا ورفيقًا حقيقيًا، أراعي مشاعر زوجتي، وأحفظ قدرها، وأكون لها سندًا في كل مراحل حياتها. أعدها بالاستماع قبل الكلام، وبالاحتواء قبل العتاب، وبالمساندة قبل الطلب. فالسعادة تُصنع بالتفاهم، والراحة تُبنى على الاحترام، ودفء البيت لا يتحقق إلا حين يشعر كل طرف أن الآخر جزء أصيل من حياته. أسعى لتأسيس علاقة هادئة مستقرة، بعيدة عن المشاحنات والضغوط، قريبة من القلب، واضحة في نيتها، وصادقة في مسارها. زواج يليق بالقلوب الناضجة التي تبحث عن شريك حياة، لا شريك وقت.
الدخول