مروض ضلال العقل
38 سنة عازب مقيم في الإمارات- رقم العضوية 11631196
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ يومين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الإمارات
- مكان الإقامة الإمارات -
- الحالة العائلية 38 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 188 سم , 88 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ❤️ابن السكون العميق❤️
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
❤️نأتي الحب متأخرين قليلا،متأخرين دوماً. نطرق قلباً بحذر ،كمن مسبقاً يعتذر،الحب يجيء ك طلقة رصاصة و يبقى لا ليمضي. بصيغ مغايرة،يعيد الحب نفسه،ببدايات شاهقة الأحلام.. وانحدارات مباغتة الألم .وعلينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا. نضج الحلم.ولكن الزمن هو الذي لم يستوي بعد.فما جدوى أن يبلغ القلب رشدأ سريعا. أجمل حبّ، هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر . كـ صدفة جميلة ليس لها مثيل الإخلاص لايطلب؛إن في طلبه استجداء ومهانة للحبّ. و لكن إن في تسمية الخيانة بالمغامرة قلباً للحقيقة.إن المغامرة و الحقيقيّة هي الوفاء..لأنها الأصعب حتماّ. لاأريد لنا حبّاً يقتات بالكلمات،حتى لايقتله عند البعد صمتنا. الحبّ أن تسمح لمن يحبّك بأن يجتاحك ويهزمك،ويسطو على كل شيء هو أنت.لابأس أن تنهزم قليلأّ..الحب حالة ضعف وليس حالة قوة.و لكن ليس كذلك فالنهاية حب الارواح هو الذي يستعد ثقتنا بانفسنا و نخلق انفسنا من جديد و كما نخلق لنا قلبا ينبض لاستعادة حياتنا ❤️
مواصفات شريك حياتي
-
❤️ هي المرأة التي تقف على حافة الشك ويحلو لها أن تجيب "ربما"حتى عندما تعني "نعم"وقد عندما تقصد "لن" تحدث الأشياء بتسلسل قدري ثابت،كما في دورة الكائنات،وحيث نذهب "طوعا"إلى قدرنا،لنكرر"حتما"بذلك المقدار الهائل من الغباء أو من التذاكي،ماكان لابد "قطعا"أن يحدث.لأنه "دوما"ومنذ الأزل قد حدث،معتقدين"طبعا"أننا نحن الذين نصنع أقدارنا. عندما ينطفئ العشق،نفقد دائما شيئا منا ، ونرفض أن يكون هذا قد حصل،ولذا فإن القطيعة فن،من الواضح أننا نتجنب الاستعانة به ،لتخفيف ألم الفقدان. الحب يجلس دائما على غير الكرسي الذي نتوقعه.تماما، بمحاذاة مانتوقعه حبّا. في كل لقاء بين رجل وامرأة..معجزة ما؛شيء يتجاوزهما،يأتي بهما ،في الوقت والمكان نفسه،ليقعا تحت الصاعقة إياها.ولذا يظل العشاق حتى بعد افتراقهما..وقطيعتهما،مأخوذ ين بجمالية لقائهما الأول.لأنها حالة انخطاف غير قابلة التكرار،ولأنها الشيء النقي الوحيد الذي ينجو ممايلحق الحب من دمار. جمل من حبّ يولد بشراسة الغيرة،واقتناعنابشرعيّة امتلاكنا لشخص ليس لنا..نراه لأول مرة! ❤️
الدخول