
الياس فريد
50 سنة متزوج مقيم في الجزائر- رقم العضوية 1160592
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 13 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الشلف
- الحالة العائلية 50 سنة متزوج
مع 5 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 176 سم , 74 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية اكتئاب
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة سكريتير
- الدخل الشهري بين 20000 و 30000 دينار
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
الزواج ميثاق غليظ بشهادة رب العالمين ، ركيزته الأولى الصدق بين الزوجين ، و لهذا لا أريد أن يشوب نيتي هذه شيء من الكذب أو الخداع ، فأنا أرمي الى تحقيق هدفا أرقى به الى أسمى غايات الزواج و هو هن لباس لكم و انتم لباس لهن ، ندائي الى كل قلب رحيم يشعر بآلام من حوله ، أنا متزوج و أب لخمسة أولاد أصغرهم في السن الثالثة عشر ، جد لجهتين الابن و البنت، سني 54 سنة متقاعد من أسرة التعليم ، . ـ عائدي الشهري حوالي 40.000 دج -متقاعد - أبحث بعون المولى على من تريد الستر أو من لم يسعدها الحظ في الزواج لا أشترط شيء سوى أن تكون مقبولة الشكل لا يهمني ان كانت مطلقة او أرملة أو أن تكون لديها مشكلة خلقية المهم أن تقبل بي ، ربما في الوهلة الأولى يظهر أنني طماع و لكن و الله الذي لا إله إلا هو أنا صادق النية و ليس لدي ضامن إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم فلا أكون من أمة محمد عليه السلام إن خنت أو غدرت و الله على ما أقول شهيد .
مواصفات شريك حياتي
-
أريد امرأة تحب الله و تستحي منه تحب الرسول و تعمل على الحشر في زمرته اذا رايتها اسرتني بجمالها و اذا خاطبتني تذوقت عسل ألفاظها فيا لذة الأبصار ان هي أقبلت و يا لذة الأسماع ان هي تتكلم ، فسبحان الله أليس في هذا الوطن من حرمت من نعمة الزواج و تريد تحقيق أملها ، أليس هناك من تريد الستر فأسترها ، أليس في الوجود من تريد الرجوع الى الجادة ، أليس في الوجود من تعاني الوحدة و تبحث عن أنيس ، و شرطي الوحيد أن تكون جادة و وفية و صادقة لوجه الله و هادئة لسانها يقطر العسل ظنها دائم خير همها أن تعيش العمر الباقي في كنف و في حضن زوج كلما تقربت منه أحست بالأمان و شعرت بالطمأنينة هو لباس لها و هي لباس له ، و أرجو ممن أتصل بها أن تبادلني الرد و تحاول فتح مجال للتواصل لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ، كما أتوسم ممن أتصل بها إن كانت غير راضية أن تساعدني في إيجاد ضالتي و لها من الله أعظم أجر .