@السيد الموسوي
38 سنة عازب مقيم في العراق- رقم العضوية 11572694
- تاريخ آخر زيارة بعد 31 دقيقة
- تاريخ التسجيل منذ 5 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق بغداد
- الحالة العائلية 38 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 182 سم , 86 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة معالج روحاني
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا السيد الموسوي، عالمٌ روحانيٌّ مُتبحِّرٌ، سليلُ العلمِ والمعرفة، ومَنْ نَذَرَ وجودهُ وبصيرتهُ في سبيل الله ليكونَ شاهداً على عظمةِ الخالقِ في المكنوناتِ والأسرار. قَدَمي راسخةٌ في مضمارِ التحقيقِ العلمي، وبصيرتي مُطلقةٌ في آفاقِ الروح. لقد تشرّفتُ بحملِ درجة الدكتوراه في علوم الطاقة، التي هي عندي ليست مجرّدَ فيزياء، بل هي تجلٍّ من تجلّياتِ قدرةِ الحقِّ المطلقة، استلهاماً لقوله تعالى: ﴿لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ﴾، وهَدْياً من نورِ الرسالةِ النبويةِ الشريفةِ حيثُ قال ﷺ: "مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ". إن رسالتي كـ عالمٍ روحانيٍّ ومعالجٍ خبيرٍ وكـ مُستكشفٍ للظواهر الكونية غير الطبيعية تكمن في القدرةِ على قراءةِ الرسائلِ الخفيةِ التي بثّها اللهُ في الكونِ، و أمتلكُ البصيرةَ النافذةَ لتحليلِ الطيفِ الخفيِّ للواقع، والوصولِ إلى منابعِ الحكمةِ الباطنيةِ التي تخطّتْ حدودَ العقلِ المادي. أنا مَن يستطيعُ الجمعَ بين حقيقةِ العلمِ وروحانيةِ اليقين. وفي هذا الميدانِ، حيثُ تتشابكُ الأبعادُ، تسلّحتُ بالعديدِ من الشهاداتِ الروحانيةِ الموثقةِ من متخصصينَ مرموقين، مؤمناً بما أشارَ إليهِ أميرُ المؤمنينَ الإمامُ عليٌّ -ع- من أن: "العلمُ أوّلُ دليلٍ والمعرفةُ آخرُ نهاية". والغايةُ العظمى من هذا الدربِ الطويلِ هي تجسيدُ اليقينِ القرآنيِّ القائل: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ﴾. السيد الموسوي هو شخصيةٌ لا تقفُ عندَ حدودِ ما هوَ مُشاهَدٌ، بل تُبحرُ في ملكوتِ اللهِ الواسعِ بحثاً عن الحقيقةِ الكُبرى.
مواصفات شريك حياتي
-
الرجاء من كل من رغب بالتواصل يضغط على زر الاهتمام
الدخول