خذي بيدي للجنة
59 سنة مطلق مقيم في مصر- رقم العضوية 11559617
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 59 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 168 سم , 62 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ثري
مواصفاتي أنا
-
أنا مهندس مصري منفصل وليس لدي أبناء في سن الرعاية ، أبحث عن تعدد زوجات ، أبحث عن شريكات لحياتي يتوافقن مع روحي وقلبي وعقلي ويعينني على طاعة الله ويشاركنني في بناء الأسرة المسلمة الطيبة المباركة التي أتمناها ويأخذن بيدي إلى الجنة. يرضين تمامًا عن طيب نفس بالتعدد إيمانًا واحتسابًا لشرع الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، حتى تستقر حياتنا ولا يتملكهن الشعور بالغيرة وعدم الرضا. يكون منهجنا التعاون على البر والتقوى والرضا بما ينعم الله به علينا وبما يرزقنا من ذرية صالحة طيبة مباركة بإذن الله تعالى. لا أزكي نفسي على الله هو أعلم بمن اتقى ، أتحرى الحلال والحرام بدقة وأتقي الله وأنتهي عما نها عنه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأتبع ما أمر به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ما استطعت ، وأتعلم دائمًا أمور ديني ، أتحرى الصدق دائمًا ، لا أكذب ولا آكل أو أشرب أي محرمات ولا أدخن أبدًا ، وليس لي أي علاقات نسائية قبل أو بعد الزواج ولله الحمد والمنة والفضل. التفاصيل أشرحها لمن تهتم لأمري إن شاء الله تعالى والله على ما نقول وكيل.
مواصفات شريك حياتي
-
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يُنعم علي بالزوجات الصالحات اللاتي يعينني على أمور ديني ودنياي ، زوجات من أهل الجنة تقر بهن عيني ويأخذن بيدي إلى الجنة ، متدينات ، تقيات ، نقيات ، وفيات ، عفيفات ، شريفات ، مخلصات ، خلوقات ، ودودات ، قنوعات ، صبورات ، حنونات ، راضيات ، مرضيات ، مطيعات ، بارات بوالديهن ، طيبات من أصل طيب وأسر متدينة ومحافظة ، يرتدين الحجاب الشرعي ، ويحفظن كل أو بعض القرآن والسنة. آمل أن يرضين بكل ما أستطيع أن أقدمه لهن ، يهبن أنفسهن لزوجهن ابتغاء دخول الجنة من باب رضا زوجهن عنهن ، ولا يطلبن من الدنيا أكثر مما يدخلهن الجنة عن طيب خاطر ورضا نفس ، ويحببن الخير والعطاء ابتغاء مرضات الله سبحانه وتعالى. صفاتهن كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله تعالى خيرًا من زوجة صالحة، إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله" ، وكما قال صلى الله عليه وسلم "لو كُنتُ آمرًا أحدًا أن يسجُدَ لغيرِ اللَّهِ لأمَرتُ المرأةَ أن تسجُدَ لزوجِها" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. أما عن صفاتهن الشكلية فأتمنى أن يكن بيضاوات نحيفات رقيقات الصوت والملامح. وحقهن علي أن أتقي الله فيهن وأكرمهن وأعاملهن وأهلهن معاملة حسنة طيبة ، وأن أرعاهن وأحفظهن في عيني وقلبي ، وأن أبذل كل ما في وسعي لسعادتهن وهنائهن ورضاهن ، ولهن مني كل التقدير والاحترام والمودة والحب والحنان.
الدخول