GSAN37
46 سنة مطلق مقيم في السعودية- رقم العضوية 11541788
- تاريخ آخر زيارة منذ شهرين
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 46 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 186 سم , 92 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة رجل اعمال
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أنا رجلٌ لا أساوم في صدقي، ولا أتهاون في مسؤوليتي. أؤمن أن الكلمة الصادقة هي مرآة الروح، وأن الجدية في المواقف ليست قيدًا، بل احترامٌ للذات وللآخرين. أكره الكذب بكل أشكاله، وأتجنبه كما يتجنب النور الظلال، لأن الحياة في نظري لا تُزهر إلا في أرض الحقيقة. أحب الحياة، لا بمعناها السطحي، بل بما تحمله من تفاصيل صغيرة، من لحظة تأمل في الطبيعة، إلى حوار عميق مع كتاب، أو لقاء عابر مع ثقافة جديدة. أحرص على أن أعيشها دون نكد، وأتفادى كل ما يعكر صفوها، وأختار بعناية ما يدخل إلى عالمي، لأنني أؤمن أن الذائقة ليست ترفًا، بل انعكاسٌ لما نؤمن به ونحب. أنا شخص إيجابي بطبعي، أؤمن بأن التفاؤل ليس مجرد شعور عابر، بل هو نهج حياة أتبناه في كل تفاصيل يومي. أمارس التفاؤل بوعي وتصالح داخلي، أرى في كل تحدٍ فرصة، وفي كل لحظة جمالًا يستحق التأمل. متصالح مع ذاتي، أحتضن نقاط قوتي وضعفي على حد سواء، وأسعى لأن أكون مصدر نور وسكينة لمن حولي. أنا مولع بالقراءة والاطلاع، أتنقل بين الكتب كما يتنقل المسافر بين المدن، أبحث عن المعنى، عن الفكرة، عن ذلك السطر الذي يوقظ شيئًا في داخلي . الأدب بالنسبة لي ليس مجرد كلمات تُقرأ، بل هو نبضٌ يُحس، ورفيفٌ يُلامس الروح. أنا عاشقٌ للكلمة حين تُولد من رحم الشعور، حين تُصاغ بصدقٍ يوقظ في القلب ما كان ساكنًا. أكتب خواطري كما لو أنني أُسافر عبر ذاتي، أُفرغ ما يعتمل في داخلي من رؤى وأحاسيس، وأُعيد تشكيل العالم كما أراه، لا كما يُفرض عليّ . أتذوق الأدب الراقي كما يتذوق العاشق عطر محبوبه، أبحث فيه عن الجمال الذي لا يُقال، عن المعاني التي تختبئ خلف السطور، عن ذلك الحزن النبيل، والفرح المتأمل، والدهشة التي لا تذبل. أقرأ لأتطهر، لأتأمل، لأتواصل مع أرواحٍ كتبت قبل أن أُولد، وكأنها كانت تنتظرني لأكمل حديثها. في الكتابة أجد نفسي، وفي القراءة أجد العالم. أكتب حين تضيق بي اللغة، فأخلق لغتي الخاصة، وأقرأ حين أشتاق إلى حوارٍ لا يُقاطعني، إلى فكرٍ يُنيرني، إلى شعورٍ يُشبهني. التقنية تشدني بكل أبعادها، لا كأدوات فقط، بل كامتدادٍ لفكر الإنسان، وكجسرٍ بين الحلم والواقع. أعشق السفر، لا لهروبٍ من المكان، بل لاحتضان العالم، لاكتشاف الآخر، ولإعادة اكتشاف نفسي في مرآة الثقافات. والطبيعة هي ملاذي، فيها أجد سكينةً لا يمنحها صخب المدن، وأتنفس جمالًا لا يحتاج إلى تفسير. أمارس هواياتي بشغف: أرسم حين أريد أن أقول ما لا يُقال، ألتقط الصور حين تدهشني لحظةٌ لا تُعاد، وأصمم حين أريد أن أخلق عالمًا يشبهني. في كل ذلك، أبحث عن الجمال، عن التوازن، عن تلك اللمسة التي تقول: هذا أنا.
مواصفات شريك حياتي
-
امرأة عربية الملامح، بيضاء كأنها نُسجت من ضوء الفجر، رشيقة كغصن يرقص على نسيم الربيع. في عينيها بريق المعرفة، وفي حديثها نغمة المثقفين، تجيد فن التأثير كما تجيد العزف على أوتار القلب، لا تطرق باب الرجل بل تسكنه، وتُحيل نبضه إلى سيمفونية من الشغف والانبهار. تحب الحياة كما يحب العاشق محبوبته، تكره النكد كما يكره الضوء الظلام. إيجابية، متفائلة، ترى في كل عثرة درسًا، وفي كل غيمة مطرًا. بعيدة النظر، لا تكتفي بما تراه العين، بل تغوص في المعاني، وتقرأ ما بين السطور. واثقة الخطى، تمشي كأن الأرض تعرفها، وكأن الزمن ينحني احترامًا لخطواتها. ليست فقط امرأة تُعجب بها، بل امرأة تُلهمك، تُغيرك، وتجعلك ترى العالم من نافذة جديدة.
الدخول