
إيل ياء
24 سنة آنسة مقيمة في الجزائر- رقم العضوية 11512809
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر -
- الحالة العائلية 24 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 170 سم , 62 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة -
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
فتاة مؤمنة ملتزمة، أسعى لأن أكون عبدةً صادقة لله، أعيش لرضاه وأجعل لوجودي أثرًا طيبًا على هذه الأرض. حافظة لكتاب الله، أجد في تلاوته أنسي، وفي العمل به سبيلي للسكينة والطمأنينة. طموحة، لي أهداف تنفعني وتنفع بيتي وأمتي، وأسعى لتحقيقها بخطى ثابتة. مثقفة محبة للعلم والكتب والشعر، أجد في الفكر الراقي غذاءً للروح والعقل. أقدّر المسؤولية وأعي معنى القِوامة والشراكة، وأرى في الزواج ميثاقًا مقدسًا وغاية سامية لبناء بيتٍ دافئ قوامه المودة والرحمة. سعيي أن أكون زوجة صالحة وأمًّا مصلحة تربي أبناءها على الإيمان والخُلق والعلم وعلى الحق وقوله ولأنني أعي تمامًا من أكون، وأحترم نفسي ورسالتها، أرجو بوضوح وبلطف: من لا يرى في نفسه ما يتناسب مع ما عُرفتُ به من التزام وخلق وهدف، فليحفظ لي وقته وليحفظ لي نفسه ولا يرسل. كما أرجو من الإخوة المطلقين أو من تجاوز عمره الرابعة والثلاثين ألّا يراسلني، فلكلٍ منا طريقه واختياره. من عرف قدر نفسه احترم حدود غيره، وأحترم في الرجل أن يكون واعيًا لما يريد صادقًا في نواياه مقدّرًا للمرأة التي أمامه كما تقدّر هي نفسها.
مواصفات شريك حياتي
-
رجل صالح مصلح، خلوق تقيّ نقيّ، يخاف الله في سره وعلنه. هينٌ لين، محترم في تعامله، متأدب في حديثه، يعرف لربه قدره، وللناس حقوقهم. متدين ملتزم، يعاشر بالمعروف وبالود والرحمة، يحمل في قلبه صفاءً وفي خُلقه سموًّا. ذو مسؤولية، يعرف معنى القِوامة حق المعرفة، يمارسها بحكمة وعدل لا بغلظة ولا ضعف. له شخصية قوية رصينة، يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم. مستقل في حياته، صاحب بيت عامر بالسكينة والترتيب، ومقتدر ماليًا بما يعينه على القيام بمسؤولياته بكرامة وجود. وإن كان محبًّا للعلم وطلبه، مولعًا بالكتب والمطالعة، فذلك خير كثير يزيده نورًا على نوره