
Mayada-55
27 سنة آنسة مقيمة في الأردن- رقم العضوية 11448653
- تاريخ آخر زيارة منذ شهر واحد
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن عمان
- الحالة العائلية 27 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 163 سم , 58 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة .
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا إنسانة تقدّس شريك حياتها، وأراه موطني الأول والأخير، فإن حضر امتلأت روحي طمأنينة، وإن غاب شعرت أن الحياة تفقد معناها، قلبي وفيٌّ بطبيعته، مخلص بعاطفته، لا يعرف إلا الصدق في مشاعره ولا يسكنه إلا الإخلاص في عهوده، أؤمن أن الحب ليس عاطفة عابرة، بل هو عهد مقدّس وسرّ أبدي، أعيش به وله، وأبني عليه عالمي كله. أرى في شريك حياتي حياةً كاملة، ومصدر سعادة لا ينضب، أضع راحته فوق راحتي، وأتخذ من ابتسامته نورًا لطرقاتي، ومن صوته موسيقى تملأ فراغاتي، أنا قلب صادق لا يعرف الزيف، وروح مخلصة لا تستكين إلا حين تعانق من تحب، أعيش الحب بكل ما فيّ، وأذوب في تفاصيله حتى أصبح أنا وهو كيانًا واحدًا لا يفترق، وكأن وجودي ذاته لا يكتمل إلا بوجوده.
مواصفات شريك حياتي
-
شريك حياتي الذي أتمناه، هو النعمة التي أرجوها من الله، والظل الذي أطمح أن يظلّل روحي كلما أثقلتني هموم الأيام، أراه في خيالي مرآةً لروحي، ومرفأً يرسو عنده قلبي متى عصفت به رياح الحياة، أتمناه صادقا يملأ وجودي طمأنينة، وحنون يُزهر بحضوره عالمي، كأن في قربه ربيعًا لا ينقضي. أريده سندًا حين أضعف، ورفيقا في خطوات العمر، وأمنيةً تتحقق لتجعل الدرب أجمل، أتمناه صديق لحياتي قبل أن يكون حبيب لقلبي، وأنيسا لروحي قبل أن يكون شريكا لأيامي. أريده أن يكون النصف الذي يُتمّني، والقدر الذي يجعل من أيامي حكاية مكتملة، أتمناه قلبًا لا يخون، ويدًا لا تترك، وحضورًا لا يغيب، أريده أن يعلّمني أن الحب ليس كلمات عابرة، بل صدق في المواقف، ورعاية صادقة، وأمان لا ينكسر. شريك حياتي الذي لم يأتِ بعد، هو الحلم الذي أترقبه، والمستقبل الذي أستبشر به، واليقين الذي أؤمن أن الله سيهديه إلى طريقي في الوقت الأجمل، به سأشعر أن الحياة أرحب، وأن العمر أثمن، وأن قلبي قد وجد بيته الأبدي.