- رقم العضوية 11444229
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أيام
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية جازان
- الحالة العائلية 44 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 181 سم , 62 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة حكومي - الكمبيوتر والمعلومات
- الدخل الشهري بين 12000 و 16000 ريال
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. اللهم إني أَسَألُك الهُدَى والتُقى والعَفافَ والغِنى.. .. في الغالب البرّاق خدّاع، وذو القيمةِ اشتغل بقيمتهِ دون أن يأبه لكونهِ خافتًا او لا يُرى. تجاربنا الحسنُ منها والسيء يُكسبنا خبرة، والخبرة تُعطينا أفضلية الإحتمال لا قطعية التنبؤ، بفكرة أبسط ما سبق يجعلك تضع احتمال أن ما حدث قد يتكرر فتتجنب الأسباب وتتعلم من الأخطاء ثم تخوض، ولكن ما سبق لا يمنحك أحقية الحكم المسبق على الأشياء، القوانين لا تُولد من نتيجة اواثنتين، الخبر السيء أننا ربما قد خسرنا الكثير بحكم قوانينا المتسرعة، وخذها مني للمستقبل ليس من العدل أن يؤاخذ لاحق بجريرةِ من سبق. في داخلنا رغبة عميقة وربما فطرة لنعيش حياةً سهلة، تزدادُ فيها المكاسب وتنقص معها المعاناة في ذات التوقيت، القوانين والمسلّمات الشخصية التي تَنْبُتْ وتُبرهن وتُطبّق على عجلة وبصورةٍ شبه فورية، هي القبور التي تُؤَدُ فيها فرصُ مستقبلنا وجميلنا المنُتظر. الحياة أوسع من أن تُجمل معانيها في سطرٍ مُحكم، والمآلآت أكثر من تُحصر بين -قوسين-، كثيرا ما ننصح بما خلصنا إليه نحن، ونبروز صورتنا الشخصية للعيش على أنها شعار الحياة الرسمي، ونتائجك لا تتعدى ثُقب باب تنظر من خلاله لفناء الكون الواسع، من أخبرك عن سوء الحياة يومًا أطلعك على سِرّه الشخصي وسر من قابلهم في محيطه الضيق، ومن أثبت لك شناعة الحب، غالبًا حكى عن ليلاه، وبطريقة أخرى من حصر الحياة في التحليق طائر .. ومن لخّص الحياة كغرق عود .. ومن ذاع خبر انتشار الرحيق فراشة.
مواصفات شريك حياتي
-
قال صلى الله عليه وسلم: زوجة صالحة تُعينك على أمر دينك ودُنياك، خير ما اكتنز الناس.... فوضت أمري الى الله العاطي الوهاب، وألتجأت إلى الله المعطي بغير حساب، اللهم آتنا من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها إلا أنت.
الدخول