Abdullah M. Q
32 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 11417445
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ 3 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الخبر
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 180 سم , 79 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة رجل اعمال
- الدخل الشهري بين 12000 و 16000 ريال
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا شخص هادي وبسيط، أحب الحياة المريحة والعلاقة اللي فيها تفاهم ودعم متبادل. أحب السفر، التغيير، وتجديد الروتين، وأحب أشارك شريكتي تفاصيل حياتي وأعمالي لو كانت مهتمة. أشتغل بين الشرقية والرياض، وأسكن بالخبر، وغالبًا أكون في الرياض ثلاث أيام بلسبوع أو أكثر، وأشوف إن وجود مسافة بسيطة أحيانًا يخلي العلاقة أهدى ويزيد الشوق. أنا متدين وأحافظ على صلاتي باستمرار، قيادي ومحفّز، وما أستسلم. مزاجي مستقر، واضح، وما أحب اللف والدوران أو أي أسلوب غير صريح. ما عندي عادات سيئة، وشرب القهوة عندي أهم 😄 أهتم بنفسي وبنظافتي ولبسي، وأحب الترتيب. ما أنتظر من شريكتي طبخ أو خدمة، لأني متعود أعتمد على نفسي، وبالعكس أحب أطبخ وأستانس لو هي تنبسط بهالشي. أقدّر العلاقة الزوجية بكل جوانبها، وأشوف القرب والمودة أساس الزواج. قبلي، لكن ما أفرض هالشي على شريكتي ولا أضغط عليها في علاقاتي أو اجتماعاتي. ما أحب البذخ ولا الرسميات الزايدة، أحب الهدوء والبساطة، وأفرح لما أشوف سعادة اللي معي.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن امرأة أكبر مني، وهذا شي أنا مرتاح له ومنجذب له. ما عندي أي مانع يكون عندها أطفال، وبصراحة أفضل امرأة فاهمة الحياة والزواج، مو شرط آنسة. أبغاها امرأة: حابة تبدأ صفحة جديدة بحياتها - تحب السفر والاستمتاع بالحياة - عملية، تشتغل، وتعرف تسوق - واعية، مثقفة، ومنفتحة فكريًا - هادئة وبسيطة وتقدّر العِشرة أفضل تكون من الرياض بحكم عملي، لكن مو شرط. أرغب بزواج هادي بدون حفل، بسيط جدًا، جلوس عائلي محدود بدون إعلان كبير. ما عندي مشكلة الإعلان لاحقًا بعد سنة لو كان هذا يفرق معها. أهم شي عندي تكون إنسانة صادقة، مريحة، تفرح لفرحي وأفرح لفرحها، ونكون داعمين لبعض بكل احترام ومودة.
الدخول