
اخـوهـا0
18 سنة آنسة مقيمة في البحرين- رقم العضوية 11379442
- تاريخ آخر زيارة منذ 10 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 3 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية حضرية
- مكان الإقامة البحرين -
- الحالة العائلية 18 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 156 سم , 48 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة بدون وظيفة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
بنت عرب وغالية وثمينة مثل الروح. تربت على الدين والخلق والحياء، وأخذت من أهلها التربية الطيبة والكلمة الطيبة. عمرها صغير، لكن عقلها أكبر من سنها، رزينة وواعية ومسؤولة. تتميز بالجدية مع الطيبة، محترمة في تعاملها، وتحافظ على صلاتها وقيمها. وهي بنت بيت معروف بالستر والسمعة الطيبة، وما نرضى لها إلا برجل كفو يحفظها ويصونها. مثل ما قال النبي ﷺ: «خير متاع الدنيا المرأة الصالحة»، وأسأل الله أن يجعلها من الصالحات، وأن يكتب لها من يخاف الله فيها ويقدّرها ويكون عونًا لها على طاعة الله وحياة طيبة مستقرة وباقي التفاصيل فيما بعد
مواصفات شريك حياتي
-
بسم الله الرحمن الرحيم أنا أخوها وهذا اول حساب لي بالبرنامج طلع لي بالصدفه واستخدامه سهل ، و زواجها أمانة في رقبتي أسأل عنه أمام الله يوم القيامة. والله ما أطلب لها إلا رجل صالح، يخاف الله فيها، ويصونها ويكون لها ستر وعضد وعلى خير والرسول ﷺ قال: «إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض»، وهذا منهجنا، أن نبحث عن الرجل الذي يجمع بين الدين والخلق والقدرة على المسؤولية. وقدوتي في هذا الرسول ﷺ وصحابته الكرام، كانوا يحرصون أن يختاروا لبناتهم وأخواتهم أهل الدين، وكان الناس يرشحون الرجل الصالح من المسجد أو من معارفهم إذا رأوه كفو وراعي دين وخلق. وهذا ما أريده أنا اليوم، أن يكون زوج أختي رجل محترم، جامعي ومثقف، يخاف الله، طيب في طبعه، وحالته المادية طيبة وممتازة و وظيفة مرموقه ، حتى يستطيع أن يعيش حياة مستقرة ويعطيها حقها. -من الخليييج فقط-، وأسال الله العظيم أن يرزقها بالزوج الصالح الذي يعينها على دينها ودنياها، ويكون لها سترًا في الدنيا وذخرًا في الآخرة. وأسأل الله أن يجمع بينهما على خير، ويبارك لهما ويجعل بينهما مودة ورحمة